الصفحه ٤٩٣ : الشرح والتحقق.............................................. ٤٧٢
ـ ٤٧٧
فهرس مواد الجزء الثاني
الصفحه ١١٨ :
و (الغارُ) أيضا مِكْيال لأهل نَسَف ، وهو مائة قفيزٍ ، و (الغُور) لأهل خُوارزمَ وهو اثنا عشر سُخّا
الصفحه ١٣٤ : : إناء يأخُذ ستة عشر رطْلاً ، وذلك ثلاثة
أَصْوُعٍ على قول أبي يوسف هكذا في التهذيب (٧) عن ثعلبٍ وخالد بن
الصفحه ٦٤ : ) : مصدر (عَصر) العنَبَ وغيره ، و (العصير) ما
عُصِر. وفي الحديث : «لعن الله في الخمر عشْر أنفُسٍ
الصفحه ٤٢٥ :
وعلى ذا (١) ، لو قيل في تلك المسألةِ : الاثنِيّةُ العَشَريّةُ ، أو
الثَّنَويّةُ العشَريّة ، لجاز
الصفحه ٢٣٥ :
و (الكِنْف) بكسر الكاف وسكون النون : وعاءٌ يَجعل فيه الراعي أداته (١). ومنه حديث عمر في ابن مسعود
الصفحه ٣٤٦ : أي وديعةٌ.
و (الدَّعَةُ) : الخَفْض والراحة. ومنها قوله في العُشر : «يُنقَص للعَناء (٢) ويُتَمُّ
الصفحه ٧ :
و (ضَرَب) له أجَلا : عيَّن وبيَّن ، وأما (١) قولهُم : (يَضرِب) فيه بالثُّلُث أو الرُّبْعُ ، فمن
الصفحه ٤٠٦ : ينصرف ؛ وذلك في أحد عشر اسما : خمسةٌ
حالةَ التنكير ، وهي «أفعلُ» صفةً ، نحو : أحمر ، وأصفر ، ومَثْنى
الصفحه ٥٦ :
«عَرَف عُمَر» : في (سن) (١).
«ولا
اعترافا» : في (عق). [عقل].
عرق
: (العَرْق) بفتح العين وسكون
الصفحه ٣٢٢ : .
وفيه أن العمل في
عَشْر ذي الحجّة لا
يَنقُص ثوابُه عمّا في
شهر رمضان.
وقوله : «في الدراهم الكوفيّةِ
الصفحه ٤٤٥ : الجَوْف ، أو تذهب في هواءٍ ولا تقع في حيّز.
(فصل)
ويتفرع منها أربعة عشر حرفا :
«ستةٌ منها مستحسنةٌ
الصفحه ١٠٦ : :
«البطّيخ و (الغَوْفَر) مما لا يجب فيه العُشُر»
وهو نوعٌ من
البطيخ الخريفيّ.
غفل
: (غَفَّل) الشيءَ كتَمه
الصفحه ١٣٩ : (٢)».
ومنه ما روَى
الشعبيُّ في العبد الآبق : «إذا أُخذ في الفُسْطاط ففيه عشرة دراهم».
وبه سُمّي مدينةُ
الصفحه ٣٣٢ :
تبكي عليه وتُعدّد
محاسِنَه ، و (النِّياجة) الاسم ، ومنها الحديث ، على ما قرأته في الفائق : «ثلاثٌ