الصفحه ٣٢٧ : بكرْهٍ منه ، وقال : «أنكَحْنا الفَرا فسنرى»
، ثم أساء الزوجُ
العِشْرة فطلَّقها. يُضرب في التحذير من
الصفحه ٥٩ : (عَزَب) بالتحريك : لا زوْجَ له ، ولا يُقال أعْزَبُ ، وقد جاءَ (١٨٠ / ا) في حديث النوم في المسجد عن نافع
الصفحه ٢٣٧ :
[الكاف مع الهاء]
كهر
: (الكَهْر) : الزَجْر ، وقيل : أن تستقبله بوجهٍ عابس. ومنه ما في
حديث
الصفحه ٤٥٠ :
وأما «الزيادة الإلحاقية»
: فإنها تضرب
بعرْق في كلا الضربين ؛ على ما قال الإمام المحقق عبد القاهر
الصفحه ٣٣٤ :
المرأةُ) : أُتيت
وجُومعت وهي نائمة ، هكذا في حديث عمر رضياللهعنه. وإنامةُ الزَّرَاجِين
الصفحه ٣٩ :
الثلاثة : ابن
مسعود ، وابن عباس ، وابن عمر (١)»
(١٧٢ / ا) وكذا
قوله : لا مَهْر أقلّ من عشرةٍ
الصفحه ٢٩٧ : رَيْعها وما يحصُل منها ، وعن الشافعي : «لا يجِبُ فيه العُشْر لأنه نُزْلُ طائرٍ
الصفحه ٢٤٢ : عَشرة أمدادٍ.
[اللام مع الحاء]
لحد
: (اللَّحْد) : الشَّقُّ المائل في جانب القَبْر.
و (لَحَد
الصفحه ١٣٥ :
لخِداش (١) بن زُهير يأخذون الأَرْشَ في إخوتهم (٢٠٧ / أ) فَرَقَ السَمْنِ وشاةً في الغنم (٢) والجمع
الصفحه ١٠٩ : ) أيضا : الرِّتاج ، وهو الباب العظيم ، ومنه قولهم في
الشروط : «ومفاتيحُ أَغْلاقِها»
يعني الأبواب. وفي
الصفحه ١٦٧ :
قرر
: رجل (مَقْرور) : أصابَه (القُرُّ) وهو البرْد ، ويوم (قارٌّ) : بارِدٌ ، وفِعله من بابي (٢١٧
الصفحه ١٢٩ :
العَجم» وهو
__________________
(١) في المعجم الذهبي
: «شاخ : فرع ، غصن».
(٢) في باب المواريث
الصفحه ٣٣٥ : ) : في (خط). [خطف].
نهد
: (نهَد) الثديُ (نُهودا) : كَعَب (١) وأشرف ، من باب طلَب. وجاريةٌ (ناهِدٌ
الصفحه ١١٠ : (٢) عليه صحاحا». وفي الحديث : «إنه ليُحرَّق (١٩٨ / ب) في النار على شَمْلة (٣) غَلَّها يوم خَيْبر» أي أخذها
الصفحه ٣٥ : للمأخوذ
في قولهم : عند فلانٍ مَظْلِمتي وظُلامتي ، أي حقي الذي أُخِذ منى ظُلْما ، وأما في (يوم المظالم