الصفحه ٣٨١ : اثنين» أي
يُمشَّى بينهما معتمِدا عليهما لضَعْفه.
و (الهَدْيُ) : ما
يُهدى إلى الحرَم من
شاةٍ أو بقرة أو
الصفحه ٣٣٤ : : «إلى أن نوَّه
إنسان باسمها» أي
رفع اسمها ومدحَها حتى أقرَّت أنها دلَّت رحىً على خلّاد (٢).
نوي
الصفحه ٣٩١ : (١) : (التهوُّع) التقيُّؤ.
هون
: امش على (هِينَتك) : أي على السكينة والوقار ، فِعْلةُ ، من (الهَوْن) (٢).
هوي
الصفحه ٢٧٠ :
الأَصْبَغ بن عمرو بن ثعْلَبة ، من بني كلب.
مضي
: في الوقعات : «قيل لأحمد بن (مَضَى) (١) : إن الرَحَبيّ
الصفحه ٢١٨ : جداولِ الكرْم بالمِسْحاة.
__________________
(١) كلمة : «تعالى» زيادة
من ط.
(٢) البقرة ٢١٦
الصفحه ٢٦٣ : » (٣) ؛ على أحد الأوجه.
و (المِرَّة) : القوة والشدة. ومنها : «ولا لذي مِرَّةٍ سَويّ» أي مَسْتوي الخَلْق
الصفحه ٤٠٨ : ): ما
أُسند الفعل إليه مقدَّما عليه ، ويكون مُظهرا : نحو : نصَر زيدٌ ؛ ومُضمرا ، نحو
: نَصرتُ ، وزيدٌ
الصفحه ١٤٢ : ، وقد غلب جمعُه على ما لا خيرَ فيه ، حتى قيل
فُضولٌ بلا فَضْلٍ ، وسِنٌّ بلا سَنا
الصفحه ٥٣ : مكة» يعني بيوت أهل الحاجة منهم.
و (عَريشُ الكَرْم) : ما يُهيّأ ليرتفِع عليه ، والجمع عَرائش.
عرض
الصفحه ١٨٣ :
كتفيَّ».
الجِرَّة : ما
يَجْترُّه البعيرُ أي يجرُّه من بطنه (١) ويُخرجه إلى الفم ، و (يَقْصعَه
الصفحه ٢١٦ : .
و (الكَرّامِيّة) : فرقة من المشبّهة نُسبت إلى أبي عبد الله محمد بن كَرّامٍ (٦) ، وهو الذي نص
على أن معبوده (٧) على
الصفحه ١٨٧ :
قطف
: (قطَف) العنب : قطعه عن الكرم (قَطْفا) و (قِطافا) أيضا ، وقد يُجعل اسما للوقت ، ومنه : «باعه
الصفحه ٢١٠ : فأهدى (٣) إليه حُلّةً سِيَراء ، فبعث بها إلى عمرَ رضياللهعنه.
و (الأَكْدَريّة) : من مسائل (٤) الجَدّ
الصفحه ١٣٧ : السِرْجين
والفِرْزَين (٣) تعريب بَرْجين ، وهو الحائط من الشوك يُدارُ حول الكرْم أو
المَبْطَخَة (٤) ونحوها
الصفحه ٦٦ : الزَّمانَة (عَضَبتْه). وشاة (عَضْباء) مكسورةُ القَرْن الداخل أو مشقوقةُ الأذن ، ومنه الحديث :
«نَهى أن