الصفحه ٦٧ : ينبت بعد ما تمَّ عقله (٢)]. وقوله عليهالسلام : «عليكم بسُنَّتي وسنّةِ الخلفاءِ من بعدي ، عَضُّوا عليها
الصفحه ٤٣١ :
الباب الثالث
في الأفعال غير المتصرفة وما يجري مجرى الأدوات
منها : (فعلا
التعجب) ، وهما : ما
الصفحه ٢٠٠ :
قوق
: دنانير (قُوقِيّة) : منسوبة إلى (قُوقٍ) (١) ملكٍ من ملوك (٢) الروم.
قول
: (قالَ) بيديه على
الصفحه ١١٤ : ) إذا أغْضَى عنه وتغافل ، ومنه قوله : «مَبْنَى الصُّلح على الحَطّ والإغماض»
يعني التسامُح.
غمم
: في
الصفحه ١٧٤ : .
ومنه ما رَوى
الشعبي عن ابن عباسٍ رضياللهعنهما : «أنه كره أن يُصلِّي الرجلُ إلى الشجرة المُقَزَّحة
الصفحه ٤٢٥ : (٥) المساجدَ. وإنما يُردّ لأن الغرض الدَّلالة على الجنس ،
والواحد يكفي في ذلك. وأما ما كان علما : كأنماريّ
الصفحه ١١١ : ءً) : إذا رمى به أبعدَ ما قدَر عليه.
وفي الأجناس عن
ابن شجاع (٤) في خراجِه : «الغَلوةُ قدر ثلاثمائة ذراعِ
الصفحه ٢٢٣ : لها (١) ما سَمَّى وردَّ الباقي على العسكر لأنهم رِدْءُ للسَرايا.
«وهم يَدٌ» : أي يتناصرون على المِلَل
الصفحه ٢٦٦ : ءَ وأمَسَّه الطيبَ. إذا لطخَه ؛ مجاز. ومنه : لم يكن عليه أن يُمِسَ شيئا من ذلك الماء». وفي حديث أم
حَبِيبة
الصفحه ٤٢٢ : ، والعشرون دينارا ؛ على تعريف الأوّل (٣).
(النسبة)
إذا نسبتَ إلى
اسمٍ زدتَ في آخره ياء مشدّدة مكسورا ما
الصفحه ٢٣١ : بأقاربه».
كلل
: (الكَلالة) : ما
خلا الوالدَ والولدَ ، ويُطْلق على المورِث والوارث ، وعلى القرابة من غير
الصفحه ٢٨٢ : ) ، ومنه : «إلى قبرِ
منبوذٍ وصلّى»
(١) : هكذا على الإضافة ، ورُوي : «إلى قبرٍ
منبوذٍ» على الوصف ، أي بعيد
الصفحه ١٥٦ : ، فَعَلٍ بمعنى مفعولٍ ، والمراد به في الحديث : ما قُبِض من الغنائم وجُمِع قبل أن تُقْسَم ، ومنه : «جُعِل
الصفحه ١٦٠ : بعد فراغه من التَّعْبئة. وعلى ذا قول
حسّان (٤)
وأنتَ زنيمٌ
نِيْطَ في آل هاشمٍ
الصفحه ١٤٣ : » (٢) كناية عن المُباشرة ، ومن قال : هو عبارة عن الخَلْوة فقد
نظر إلى أصل الاشتقاق.
ومنه (المُفْضاة