الصفحه ٨١ :
«إلى أن تتعالى من نِفَاسها». و (عَلِي) في الشرف علاءً من باب لِبس ، وبمضارعه كُني أبو يَعْلى بن
الصفحه ٤٤٦ : ء ، والظاء.
و «المنفتحة»
: ما عداها.
والإطباق : أن تُطبِقَ (٣) على مخرج الحرف من اللسان ما حاذاه من الحنَك
الصفحه ٤٠٣ : . وغلامُه ، إلى : غلامهنّ. والمستكنّ : ما نُوِي ، نحو :
زيد نصَر ، وهند نصرَتْ ، وأنا أنصُر ، ونحن ننصر
الصفحه ٣٣٧ :
من (النِّيْر) وهو اللُّحْمة. ومنه ما في واقعات الناطِقي : «وإن كان الحائك (نَيَّره) وأخرج الآخَرُ
الصفحه ٤٣٦ : . قال تعالى :
«أَنَّما إِلهُكُمْ إِلهٌ واحِدٌ» (٥) ، (إِنَّما يَتَقَبَّلُ
اللهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ
الصفحه ٢٧٧ :
منع
: (المَنْع) : خلاف الإعطاء. ويقال : فلان في عزِّ ومَنَعةٍ ، أي تَمنُّعٍ على مَنْ قصَدَه من
الصفحه ٣٦٥ : ، كالزائد من الإبل على الخمس إلى التسع
، وجمعه أشناق. ويخص بعضهم الشنق بالإبل والوقص بالبقر».
(٤) في في
الصفحه ٣٤٦ :
، وكان مرقوما فوقه : «لا» في م إلى قوله : يروي». قلنا : إن «م» رمز إلى ما كتب
من خط المصنف.
الصفحه ١٦٢ : عليه الإنسان من لَدُن الرُسْغ إلى
ما دون ذلك. وقولهم : «هذا تحتَ قدميَ»
: عبارة عن
الإبطال والإهدار
الصفحه ٢٠٧ : .
و (كَتَفه) : شدَّ يديه إلى ما خلْف أكتافهما ، من باب ضَرب ، ومنه قوله : «ولو كان جاء مع (١) المسلم وهو مكتوف
الصفحه ٢٨٥ :
__________________
(١) بعدها في ط :
وغيره.
(٢) من قوله : «ثم
سمي به» إلى هنا ساقط من ع. وهو مثبت في ط وهامش الأصل مصححا ما
الصفحه ٢٦٨ : : «وفي يدها
مَسَكتان غليظتان من ذهب». مسي : (المساءُ) : ما بعد الظهر إلى المغرب ، عن الأزهري (٢). وعلى ذا
الصفحه ٣١٧ : النحر لأنهم ينفِرون من من مِنىً. و (نفر) القومُ في الأمر أو إلى الثَغْر (نَفْرا) و (نفيرا) ، ومنه
الصفحه ٣٠٨ :
__________________
(١) في هامش الأصل : «المشجب
ما يلقى عليه الثياب».
(٢) في هامش الأصل : «لا
يدخل».
(٣) من قوله : «من
الصفحه ١١٠ : فيكون غُرْمه عليه.
وعن النّخعي في
رجل دفع إلى رجل رَهْنا وأخذ منه درهما فقال : إن جئتُك بحقّك إلى كذا