الصفحه ١١٦ : بن الحنفيّة : «أغْنِها عنّا».
وهو في الحقيقة من
باب القَلْب ، كقولهم : عرَض الدابَّةَ على الما
الصفحه ٥٨ : النخل بالتمر.
(٣) حزر ما على النخل
من الرطب تمرا.
(٤) شاعر مخضرم اختلف
في إسلامه ، قتله الخزرج قبل
الصفحه ٣٣٢ :
تبكي عليه وتُعدّد
محاسِنَه ، و (النِّياجة) الاسم ، ومنها الحديث ، على ما قرأته في الفائق : «ثلاثٌ
الصفحه ٢٤٤ : (١) : «الوجهُ أن يقال : اللَّاحِمَةُ ، أي القاطعة للَّحم ، وإنما سُمّيت بذلك على ما تؤُول إليه ، أو على التَفاؤل
الصفحه ٧٤ : (٢) بشبْهة ، و (عَقُر الدار) بالفتح والضم : أصل المُقام الذي عليه مُعوّلُ
القوم ، ومنه حديث علي : «ما غُزِي
الصفحه ٢٧٢ : ء) ما يَمْلؤُه. و (مالأَه) : عاونَه (ممالأة) ومنه حديث عليّ : «واللهِ ما قتلتُ عثمانَ ولا مَالأتُ على
الصفحه ٥١ : ) أي ما وقفت عنده ، ومنه : «المعتكِف يمرّ بمريض فيَسأل عنه ولا يعرَّج عليه».
و (انعرَج) عن الطريق
الصفحه ١٢٤ : القول ، و (فحَّش) مثله ، ومنه ما في المنتقَى : «ثم فحَّشْنَا عليه»
أي أوْردنا على أبي
يوسف ما فيه غَبْنٌ
الصفحه ٤٨ : مع الذال]
عذر
: (عِذارا اللّحية) : جانِباها ، استُعيرا (٤) من عِذارَيْ الدابّة ، وهما ما على خدّيه
الصفحه ٣١٨ : الشيء ليسقُط ما عليه من غُبارٍ أو غيره. يُقال :
(نَفَضه
فانتفَض). ومنه الحديث : «ينتفِض به الصراطُ
الصفحه ٣٨٢ : الكلاب ، وهي تهييجُها وإغراؤها على بعض (٣). ويُستعار للقتال ، ومنه قوله : «لأن المقصود من الجارية
الصفحه ٥٦ :
ليستوجَبها ، ووَصْف العِرْق بالظلم (٣) الذي هو صفةُ صاحبه على هذا الوجه من المجاز حسَنٌ ، وأما
ما قال فيه
الصفحه ٢١١ :
وهو ما يُجمع من
الطعام في البيدر (٢٣٣ / أ) فإذا دِيس ودُقَّ فهو العَرمَة.
وقوله في باب سجدة
الصفحه ٣٣٨ : مشيا (وئيدا) : أي على تُؤَدة. ومنه
«ما للِجمال مشْيِها
وئيدا» (١)
بالكسر على البدل.
قال القُتبيّ
الصفحه ١٧١ : العيوب : مصدر (الأقرع) من الرجال ، وهو الذي ذهبتْ بَشْرة رأسه من علّة. و (الأقرع) أيضا من الحيات : الذي