الصفحه ١٠٥ :
(الغَشْيَة) على لفظ المرّة مفتوحةٌ ، وهو مصدر (غُشِيَ) عليه فهو (مَغْشيٌ) عليه.
والغِشْيان
الصفحه ٤٣٧ : الْمُؤْمِنِينَ عَلى ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتَّى يَمِيزَ الْخَبِيثَ
مِنَ الطَّيِّبِ)
(٢) الأنفال : ٣٣
الصفحه ٤٢٤ : ، وحَروريّ إلى حَروراء ، ودمٌ بَحْرانيٌّ إلى بحر
الرَّحم (١) ، وأما البحرانيُّ ، إلى البحرين : فعلى قول مَنْ
الصفحه ٣٤٢ :
أي إلا أنْ
تُغلبوا فلم تُطيقوا الإتيان به ، أو إلا أن تَهلِكوا. ويَعْضُده قوله : (اللهُ عَلى ما
الصفحه ١٠٨ : ، وعليه ما في السرقة من جمع
التفاريق :
__________________
(١) ع ، ط : أغلظ له
في القول.
(٢) في هامش
الصفحه ٤٠٩ :
التي بمعنى اللام أو بمعنى من».
(٣) ط : «تعريف».
(٤) الحج ٣٥ : (وَالصَّابِرِينَ عَلى
ما أَصابَهُمْ
الصفحه ٤٧ : والسّعالِ وكذا وكذا ، والجُذامِ : وهو ما يبدو في
الأعضاء من القُروح ، والبَرصِ وهو البياضُ في ظاهِر الجلد
الصفحه ٤٢٠ : ،
ورمّانة ؛ وروميّ ورومٍ ، وبُخْتيّ وبُخْت.
(فصل)
الأعداد تأنيثها
على عكس تأنيث ما عليه أكثر الكلام
الصفحه ٤٥٤ : كُتَلَ
البَرْنِجِ (٤)
أراد : أبو عليّ ،
والعشيّ ، والبَرْنيّ ، وهو نوع من أجود التمر
الصفحه ٣٦٧ : اللائمة أو من العقوبة بما يُظهر ، وإن كان على
خلاف ما يضمر. وعن الحسن : «التَّقِيّة جائزةٌ إلى يوم القيامة
الصفحه ٥٢ : ، ومنه المخابرة وهي المزارعة على بعض ما يخرج من الأرض ـ المصباح.
(٣) ع : أو من عرس
الصبي أمه ألفها
الصفحه ٢٢٨ : إلى
أجلٍ.
و (الكَلأ) : واحد (الأكْلاء) وهو كلّ ما رعتْه الدوابُّ من الرَّطْب
واليابس. وذكر الحلوائي
الصفحه ٤٥٠ :
وأما «الزيادة الإلحاقية»
: فإنها تضرب
بعرْق في كلا الضربين ؛ على ما قال الإمام المحقق عبد القاهر
الصفحه ٣٤٨ : ]
وذح
: في المنتقى : «شاةٌ وقعت في البئر مع ما عليها من (الوَذَح)» : هو ما يتعلّق بأصواف الشاء من
الصفحه ٢٤٢ : ) و (اللُّجْمَةِ) وهي خرقة عريضة طويلة تشدها المرأة في وسطها ، ثم تشُدُّ
ما يفْضُل من أحد طرفيها ما بين رجليها إلى