الصفحه ٢٨٧ : ) وهي طرف الأنف ، وقيل (٢٥٩ / أ) : الاستنثار والنَّثْر : أن يَستنشِق الماءَ ثم يَستخرج ما فيه من أذى أو
الصفحه ٢٦ : ، و (الطَّلْيَةَ) المرّة ، ومنها : استأجره على أن يُنِوّره في الحمّام
عَشْر طَلَيات. (والطِّلاءٌ) : كلُّ ما يُطْلى
الصفحه ٣٠٩ : مختصر الكرخيّ
: «عُبيد بن (نُضيلةَ) الخُزاعي عن المغيرة»
: على لفظ تصغير (نَضلةٍ) مرةٍ من (النَّضْل
الصفحه ٣١ : ع ، ط.
(٢) هو ما كان في
رجليه ريش.
(٣) من الرعاية
والوفاء ، انظر مادة «رعي».
(٤) مر تخريج البيت
في مادة «ثمن
الصفحه ٢٩٥ : ».
(٢) ع : «ما أنشدته
عائشة رضياللهعنها
وهو».
(٣) من المفضلية ٦٧.
(٤) ع : «ندي الصوت :
بعد مذهبه» على أنهما
الصفحه ١٠١ : (٦) ، وبالفتح
المرَّةُ من (الغَرْف).
غرق
: (الغَرَق)
بفتحتين مصدر (غَرق)
في الما
الصفحه ٢٨٣ : ؛ ولا آمن أن يكون
ما في (٤) الحديث كذلك ، وتكون الإضافة من تحريف النَّقَلة.
و (بيع المُنابذة) ، وبيع
الصفحه ١٥٣ : . ومنه : «لو أنَّ رجلاً اتَّخذ من الخمر عِطْرا وألقى فيه أَفاويه». وقيل : ما يُعالج به كالتوابل من
الصفحه ١٩٩ : ، كما مر آنفا ، وإنما (القَوَد) بالتحريك القِصاص ، يقال : «استقدْتُ الأميرَ من القاتل فأقادني منه» أي
الصفحه ٢٧١ : مسح الحصى في الصلاة ـ قال : «مرة ، وتركُها خيرٌ من مائة ناقة لمُقلة» أي مُختارةٍ يختارها الرجلُ على
الصفحه ٤٣٢ : زيدٌ الخروج. ومنه : «عسَى الغُوَيْرُ أَبْؤُسا»
(١) ، كأنَّها لمّا تخيَّلتْ آثار الشرّ من ذلك الغار قالت
الصفحه ٧٣ : اعتَقب»
يعني إن هلَك في
يده فقدْ هلَك منه لا من المشتري.
و (أعْقَبه) ندما : أوْرَثَه. وقولهم : «الطلاقُ
الصفحه ١٥٨ : ) ، و (القَتْلة) : المرَّة ، وبالكسر : الهيئة والحالة. و (القَتْلى) جمع (قتيل) ، و (قاتَله) مقاتلةً وقِتالاً
الصفحه ٢٠٩ :
أي : كلانا خائب
من وَصْلها.
كثر
: (الكَثْرة) : خلاف القِلّة ، وتُجعل عبارةً عن السعة. ومنها
الصفحه ٣٧٦ : (عس) (٥). [عسل].
في حديث رفاعة : «فإنه قد جاءني هَبَّةً» يعني مرَّةً ، وأصلها من قولهم : احذرْ