الصفحه ٣٦٨ : ) : سأل الوكيفَ. وفي الحديث : «توضأ
فاستَوْكف ثلاثا» أي فاستقطر
الماء ، يعني اصْطبَّه على يديه ثلاث مرات
الصفحه ٨٨ : ويقولونه مرةً أخرى على معنى أن
الذين (٣) كانوا يقولونه في الجاهلية ثم يعودون لمثله في الإسلام فتحرير رقبة
الصفحه ٤٥٢ : : تُجاهٍ
وتُراثٍ ، من الوَجْه والوراثة. ومن الياء في : اتَّسر
__________________
(١) ينسب هذا البيت
إلى
الصفحه ٢٥ : يفعلَ هذا بصاحبه ، ويجوز أن يكون من
الانطلاق : الذهاب ، على معنى : ولا يَلْتفتُ إلى أحدهما.
وأمَّا
الصفحه ٢٢٦ : ) : المحاجَزة لأنها كَفٌ عن القتال.
و (كَفَ) الخياطُ الثوبَ : خاطه مرةً ثانية. ومنه قول أبي حنيفة في
قميص
الصفحه ٦٢ : حَلاوة الجماع ولذّته ، وإنما صُغّرتْ إشارة إلى القَدْر الذي يحلُّ.
وأرادتْ «بالهبَّة» المرَّة ، وأصلها من
الصفحه ٣١١ :
[النون مع العين]
نعر
: (الناعُور) : ما يُديره الماءُ من المَنْجَنُونات ، من (النّعير) : الصوتِ
الصفحه ١٣ : ما وعدْتهُ من الجزاء حَيّا وميّتا ، وعُدّي بعلى لأنه يتضمَّن معنى مُحامٍ ورقيبٍ ، وقوله : «هو عليّ
الصفحه ٦٨ : » ، ففرْق ما بينهما أنَ العطاء : ما يُخْرَج للجُندي من بيت المال في السنة مرة أو مرتين
، والرزق : ما يُخْرج
الصفحه ٢٣٢ :
كلثم
: رجلٌ (مُكَلْثَمٌ) : مستدير الوجه ، كثيرُ لحمِه. (وأُم كلثوم) : كُنية كلٍّ من بنْتَيْ عليٍّ
الصفحه ٤٢٦ : التاء من
ألِف المصدر أو العين.
وبناء (المرَّة)
من الثلاثي : «فَعْلة» نحو : ضَرب ضَرْبةً ، وشربَ
الصفحه ٢٦٥ : :
الثياب المَرْويّةُ ، بسكون الراء : منسوبة إلى بلدٍ بالعراق على شَطّ الفرات.
مري
: وفي الحديث
الصفحه ٣١٥ : الناطفيَّ عن
أبي حنيفة رحمهالله : «من قال : عليّ (٤) رضياللهعنه أَحبُّ إليَّ من الجميع فهو رجلٌ نَغْلٌ
الصفحه ٣٤٥ : مَريء ، ورجلٌ (وَخِمٌ) و (وَخْم) و (وخيم) : ثقيل ، ومنه : «حلف أن فلانا وَخْمٌ».
وخي
: (توخَّي
الصفحه ٢٥٠ : (لِماما) أي غِبّا. و (اللِمَّة) : دون الجُمَّة ، وهي ما ألمَ بالمنكِب من شعر الرأس ؛ وجمعها (لِمَم