الصفحه ٤٤٣ : ) ، لافتقار الفقيه إلى معرفتها في بابي زلّة
القارئ والجنايات ، ثم ما يُزاد منها ويُبدل (٣١٣ / أ). وهي في الأصل
الصفحه ٣٩٥ : ). [ثرب].
[الياء مع الدال]
يدي
: (اليَدُ) : من المَنْكِب إلى أطراف الأصابع ، والجمع (أَيْدٍ
الصفحه ٢٥٧ : (٣) رحمهالله.
وعند محمدٍ
والشافعي رحمة الله عليهما : «مِثْلُه»
: نظيرُه من
النَّعم ، فإن لم يوجَد عُدِل إلى
الصفحه ٣٣٥ : وكثرة ، من (النَهْر) وهو المجرى الواسع ، وأصله في الماء (٢). و (نَهَرُ المَلِك) : على طريق الكوفة من
الصفحه ١٥٢ : المنازعة ، ومنه (المُفوِّضَة) في حديث ابن مسعود : وهي التي فوَّضَتْ بُضْعَها إلى زوجها ، أي زوَّجَتْه
الصفحه ١٣٢ :
الذي يُنام عليه ،
ومنه : «الوَلدُ
للفِراش (١) ، وللعاهِر الحَجر».
أي لصاحب الفِراش على حذف
الصفحه ٤٠ : ) : المَوْجِدة والغضب ، من باب ضرَب ، ومنه حديث جميلة : «ما
أَعتِبُ على ثابتٍ في دين
ولا خلُق».
و (عُتْبةُ
الصفحه ١٢٣ : من (الفَجَج) وهو أبلغ من الفَحَج (١) ، والصواب في «أَلَنَّا» : أُلْنَا ، من آل إليه وعليه ، مثل قُلنا
الصفحه ٢٢ : الإنسانُ حائطا إلى ما وراءه ، عن الليث. ويدُلّ على أنه
وثْبٌ خاصٌّ قولهم : إذا زالَتْ بكارتها (١٦٦
الصفحه ١٧٠ : / أ) أَقْرَع بين نسائه فقَرعْتُ في السَّفْرَة التي أصابني فيها ما أصابني» وهو إشارة إلى
حديث الإفْك. وقول علي
الصفحه ١٦٩ :
باب طلَب ، ومنه :
«حُتِّيه واقرُصِيه (١)». وقوله : «أَنْهِر الدمَ بما شئتَ إلا ما كان فَرْضا
الصفحه ١٣٩ : (٢)».
ومنه ما روَى
الشعبيُّ في العبد الآبق : «إذا أُخذ في الفُسْطاط ففيه عشرة دراهم».
وبه سُمّي مدينةُ
الصفحه ٤٣٥ : على المُظهَرات ، ولا يستعمل معها الفعل (١). والتاء بدلٌ من الواو ولا تُستعمل في غير اسم الله تعالى
الصفحه ٤٣٣ : أرادوا نفي الأمر
بأبلغ الوجوه قالوا : ما كان لك أن تفعل كذا ، حتى استُعمل فيما هو مُحال أو قريب
منه
الصفحه ٣٧٤ : . و (الوَهْم) : ما يقع في القلب من الخاطر. ومنه : «متى اقتَنَتْ بَنُو رياحٍ البقرَ؟ إنما وَهْمُ صاحبكم الإبلُ