الصفحه ٣٤٢ : نَقُولُ وَكِيلٌ)(١) لأنه أراد به طلَب الموْثِق وعَطاءه (٢) ، وذلك من باب القول (٣). وإنما قيل : (مِنَ
الصفحه ٣٦٤ :
جمع (الميقات) وهو
الوقت المحدود فاستُعير
للمكان. ومنه (مواقيت) الحجّ : لمواضع الإحرام. وقد فُعل
الصفحه ٣٦٩ : : مصدر الوكيل ، والفتْحُ لغةٌ ، ومنه : (وكّله) بالبيع فتوكَّلَ به ، أي قبِل الوِكالة له. وقوله : «للمأذون
الصفحه ٣٧٢ :
وعن علي بن عيسى :
(الوَلْيُ) : حصولُ الثاني بعد الأوّل من من غير فصْلٍ ، فالأوّل يلي الثاني
الصفحه ٣٩٢ :
تَتَّبِعِ الْهَوى فَيُضِلَّكَ
(١)»
، «وَلا
تَتَّبِعُوا أَهْواءَ قَوْمٍ» (٢) ، ومنه : فلانٌ من (أهل الأهوا
الصفحه ٤٢٨ :
للمفعول بعد وضع
الميم موضع الزائدة (١). ويُقال لما يجري على «يَفْعِلُ» من فعْلِه : اسمُ الفاعل
الصفحه ٦ :
فلانا. و (تضارَبُوا) و (اضْطرَبُوا) ، ومنه : «ولو
اضْطَرب العَبْدانِ
بالمصَوَيْن» ، أي : ضَرَب
الصفحه ٧ : شَرِكَ فيها وأَخَذ منها نصيبا ،
وعلى ذا قول امرىء القيس (٢)
وما ذرفتْ
عَيناكِ إلّا لتَضربِي
الصفحه ١٤ : . (والضِّنة) الاسم ، ومنها قوله : «ضِنَّةً منه بشَعْره»
، والظاء تصحيف.
ضني
: (أضناه) المرضُ ، من (الضَّنا
الصفحه ٣٩ :
الثلاثة : ابن
مسعود ، وابن عباس ، وابن عمر (١)»
(١٧٢ / ا) وكذا
قوله : لا مَهْر أقلّ من عشرةٍ
الصفحه ٥٥ :
و (المعروفُ) : خلاف المُنْكر ، وقوله في الوقف : «أن يأكل بالمعروف»
أي بقدْر الحاجة
من غير سرَف
الصفحه ٥٩ :
و (اعْرورى) الدابةَ : ركبها عُرْيا ، ومنه : «كان النبي عليهالسلام يَرْكب الحمارَ مُعْرَوْريا» وهو
الصفحه ٦٢ :
عسف
: (العَسْفُ) : الظُلم ، وسلطانٌ (عَسُوفٌ) : ظَلوم ، ومنه (العَسيف) : الأجير ، وبجمعه جا
الصفحه ٧٣ : اعتَقب»
يعني إن هلَك في
يده فقدْ هلَك منه لا من المشتري.
و (أعْقَبه) ندما : أوْرَثَه. وقولهم : «الطلاقُ
الصفحه ٧٧ : (٥) له.
عكف
: (الاعتكاف) :
افتعال من (عكَف) إذا دام ، من باب طلَب ، و (عكَفه) حبَسه ، ومنه