الصفحه ٧١ :
و (التعافي) تفاعُلٌ ، منه ، وهو أن يعفُو بعضُهم عن بعض.
وأما : «(تعافَوْا) الحدودَ فيما بينكم
الصفحه ١٥٤ :
: (فَيح جهنم) : شدّةُ حَرّها.
فيد
: (أفادني) مالاً : أعطاني ، و (أفادهُ) بمعنى (استفاده) ، ومنه : «بعد
الصفحه ٥٢ :
(العَرّ) وهو الجرَب ، أو من (عَرّه) إذا لطَخه بالعُرّة وهي السرقِين (١) ، ومنها الحديث «لعَن الله
الصفحه ٣٨٩ : وانصبَّ ، من باب طلَب. و (انهَمَل) مثلُه ، (انهمالاً).
همم
: (هَمَ) الشحمَ (فانهمَ) أي أذابه فذابَ
الصفحه ٨٩ :
و (عوَّر الركيّة) : دفنها حتى انقطع ماؤها ، مأخوذ من تعوير العين
المُبْصِرَة ، ومنه قول محمد
الصفحه ١١٢ :
بثمنٍ غالٍ ، يُقال (غَالى) باللحم و (تغَالَوْا به) : المُفاعَلة من واحدٍ والتفاعل من جماعة
الصفحه ٢٠٥ :
ما يُكْبَسُ في التنانير»
أي يُطمُّ به
التنّورُ أو (١) يُدْخَل فيه ، من (كبَسَ) الرجلُ رأسَه في
الصفحه ٢٠٧ : .
و (كَتَفه) : شدَّ يديه إلى ما خلْف أكتافهما ، من باب ضَرب ، ومنه قوله : «ولو كان جاء مع (١) المسلم وهو مكتوف
الصفحه ٢٤٨ :
لقلق
: في الحديث : «مَنْ وُقِي شرَّ لَقْلَقهِ وقَبْقَبِه وذَبْذَبه فقد وُقِي (١)» : هكذا في
الصفحه ٣١٧ :
و (نَفَر) الحاج (نَفْرا). ومنه : «أنتِ طالق في نَفْرِ الحاج». و (يومُ النَفْر) : الثالث من يوم
الصفحه ٣٤٦ : عليهالسلام قال : «ليَنْتهِينَّ أقوامٌ عن وَدْعِهم الجُمُعاتِ أو ليُختَمَنَّ على قلوبهم وليُكتَبُنَّ من
الصفحه ٤٥٣ :
من المَيْسِر. ومن
السين في : سِتٍّ وطَسْتٍ ، والأصل : سِدْسٌ وطَسٌّ ، بدليل : طُسَيْسَة وطُسوسٍ
الصفحه ٦٤ :
الرأس لما يُشَدّ
به ، وتُسمّى بها العِمامةُ ، ومنها قوله : «المسْحُ على العَصائب». و (العَصْب) من
الصفحه ٩٠ :
و (عال) الحاكمُ : مالَ وجارَ ، ومنه : «ذلِكَ
أَدْنى أَلَّا تَعُولُوا» (١).
و (عالَ) الميزانُ
الصفحه ٩٢ :
من ذلك ؛ لأن
معناه : ما أدرك فيه من دِرْكٍ فإصلاحه عليه ، هكذا عن الغوريّ ، ومثُله عن أبي
الهيثم