الصفحه ٢٣٦ :
النحل وكُوارة محففة ، وفي باب الكاف الكِوارُ والكِوارَة ، هكذا مقيّدان بالكسر من غير تشديد ، شي
الصفحه ٢٤٠ :
: (المُلَبِّد) : الذي يَجعَل في رأسه لَزُوقا من صَمْغ أو نحوه ليتلبَّد شعرُه ، أي يتلصَّق فلا يَقْمَل ؛ عن محمد
الصفحه ٢٤٦ : ) القومُ (يلغَطُون) و (ألْغَطوا
إلْغَاطا).
لغو
: (اللَّغْو) : الباطلُ من الكلام. ومنه : «اللّغْوُ في
الصفحه ٢٥٧ :
ومنه : (مَتُن الشرابُ) : إذا اشتدَّ. و (متَّنَه) غيرُه : قَوَّاه بالأفاويه (١). وأما «أمْتَنه»
فلم
الصفحه ٢٦٥ : (٢) : «امْرِ الدَم بما شئت» أي سَيِّلْه ، بكسر همزة الوصل : أَمْرٌ من (مَرَى) الناقةَ بيده إذا مسح أخلافها
الصفحه ٢٦٧ :
ورجل (مَمْسُوسٌ) : مجنون. وبه (مَسٌ) وهو من زَعَمات العرب : تزعُم أن الشيطان يمَسُّه فيختلط عقلُه
الصفحه ٢٨٠ :
والاسم : (المُهْلَة) من (المَهْل) بالسكون وهو التُؤَدة والرِفْق.
و (تمهَّل) في الأمر : اتَّأد
الصفحه ٢٨١ :
(بمَيْسانَ) رجالٌ ونساء»
: هي من كُوَر
العراق. وإنما قال ذلك لأنه سَبى جاريةً من أهل مَيْسان (٢٥٧
الصفحه ٢٨٩ : مَوْشِيَّةٍ. و (نُجود البيت) : ستورُه التي تُشَدّ على حيطانه يُزيّن بها. و (الناجود) : من أواني الخمر.
نجذ
الصفحه ٣٠٠ :
نسطر
: (النَّسْطوريّةُ) : من فِرق النصَارى ، أصحاب نَسْطور الحكيم الذي ظهر في
زمان المأمون
الصفحه ٣٠٢ :
ومنه قوله : قطَع النَّشْء (١). وقد جاء (النُّشوء) في مصدره أيضا على فُعول (٢٦٤ / أ). وقوله
الصفحه ٣٠٧ : » كأنها
كرهت تسريح رأس الميت وأنه لا يحتاج إلى ذلك ، فجعلته بمنزلة الأخذ بالناصية ، واشتقاقُه من منصّة
الصفحه ٣١٣ : موضعٌ قريب من مكة عند مسجد عائشة رضي الله تعالى
عنها.
والتركيب دالّ على
اللين والطيب. منه : نَبْتٌ
الصفحه ٣٢٤ :
و (المَنْقَلة) مثل المَرْحَلة (١) وزنا ومعنى. و (المنقِّلة) من الشِّجاج : التي ينتقل منها فَراشُ
الصفحه ٣٤٣ :
و (الوَجْبة) : السُّقوط ، يقال : وَجَب الحائطُ. ومنه قوله تعالى : «فَإِذا
وَجَبَتْ جُنُوبُها