الصفحه ١٣٨ : ما فيها من
الدم ، عن أبي عبيد.
والفَرْق بين الإفراء والفَرْي أنه قَطْعٌ للإفساد وشَقٌّ ، كما
الصفحه ١٤٤ :
وأما قوله في
المختصر : «الفِطْرة نصفُ صاع (١) من بُرّ» ؛ فمعناه (صدقة الفِطْر) ، وقد جاءت في
الصفحه ١٤٦ : ) : تطلَّبتُه ، و (افتقدته) بمعنى : (فَقَدْته) ، ومنه : الخطوطُ تُفْتَقد».
أي تُفْقَد وتَفوتُ.
وأما قوله
الصفحه ١٤٩ : ، وإنما أخذوا القِسْمة من هذا المكيال ، لأن خراجَه كان طعاما.
وقيل : (الفَلْج) : القِسْمة ، عن شِمْر
الصفحه ١٥٠ : الغُوريّ : (الفَلْق) : الشَقُّ ، من باب ضرب (٢١٢ / أ). يُقال : (فَلَقه فانْفَلق). ومنه قول محمد رحمهالله
الصفحه ١٥٢ :
وفي التكملة : «فعل ذلك من فَوْره وفَوْرَته : إذا وصل الفِعْلَ بالآخر»
وفي الصحاح (١) : «ذهبتُ في
الصفحه ١٦٠ :
رمى اللهُ في
عَيْني بُثَيْنةَ بالقَذى
وفي الغُرِّ من أنيابها بالقَوادحِ
الصفحه ١٧٥ :
ومنها الحديث : «كانت السماء كالزُجاجة ليست فيها قَزَعة».
[القاف مع السين]
قسب
: (القَسْبُ
الصفحه ١٧٩ :
وبالشين المعجمة
قبل السين : منسوبٌ إلى قُشَاسار ، وهي من بلاد الروم ، وقيل : بينها وبين الشام
الصفحه ١٨٧ :
قطف
: (قطَف) العنب : قطعه عن الكرم (قَطْفا) و (قِطافا) أيضا ، وقد يُجعل اسما للوقت ، ومنه : «باعه
الصفحه ١٩٢ :
وتقلُّص) مثلُه ، ومنه : «حتى يتقلَّص لبنُها» أي يَرْتفع ، و (قلُص الظِلُّ وتقلَّص).
و (القَلوص
الصفحه ١٩٨ : أصْلَ مالٍ للنسل لا للتجارة. و (أقناه) : أغناه وأرضاه ، ومنه : «الإثم ما حَكَّ في صدرك وإن أقناك الناسُ
الصفحه ٢٠٩ :
أي : كلانا خائب
من وَصْلها.
كثر
: (الكَثْرة) : خلاف القِلّة ، وتُجعل عبارةً عن السعة. ومنها
الصفحه ٢١١ :
وهو ما يُجمع من
الطعام في البيدر (٢٣٣ / أ) فإذا دِيس ودُقَّ فهو العَرمَة.
وقوله في باب سجدة
الصفحه ٢٣٤ :
و (الكَنْز) : واحد
الكنوز ، وهو المال
المدفون ، تسميةً بالمصدر.
وبفَعَّالٍ منه :
سُمّي أبو