الصفحه ٦٨٧ : ما طلعت عليه الشمس ، وطلاع الشيء ملؤه (لسان العرب).
أت ـ بالاصل «شقت».
أث ـ كرر
الناسخ كتابة
الصفحه ٩٣ :
عباس (٣٤) ، قال : خطب رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ خطبة أسمع العواتق
في خدورهنّ ، فقال : «يا
الصفحه ٩٢ : برزة (١٥) قال : قال رسول
الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان في قلبه
الصفحه ١٤٨ : خير المكفولين» ثم أنشد (١) رسول الله صلّى الله عليه وسلم شعرا قاله ، وذكر فيه
قرابتهم وما كفلوا منه
الصفحه ١٠٢ :
يكتب أوّلا في كتبه اسمه «القاسم» ، ثم كتب آخرا «عبد الله» ، وأقام عليه.
أردت زيارته غير مرة وأنا
الصفحه ١٤١ : إذ أتيت بخزائن / الارض حتّى وضعت في يديّ» قال
أبو هريرة : «فذهب رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٣٩٢ : ينف سابق
حكم الله من أحد
إلّا الشّقي
الّذي في قلبه مرض
كيف التّخلص
من أمر
الصفحه ٣٣٠ : بن زاذان المعروف بهبة الله
بقزوين ، في صحن داره في عشر جمادى الآخرة من سنة اثنتين وخمسين وأربعمائة
الصفحه ٣٥٣ : سعيد (ب) محمد بن الحسين بن أبي سعد الطبيب القمّي (٢)
بقمّ ، وأجاز له أن يروي عنه ما هو شرط الإجازة في
الصفحه ١٠١ : ـ أيده الله ـ من
لفظه وحفظه بإربل ، قال : رأيت أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ في
المنام
الصفحه ١٠٠ : الله ـ ولي
القضاء بها (١) وبأعمالها. ورد إربل غير مرة ، وآخر ما ورد حاجّا في شوال سنة ست
وستمائة. فقيه
الصفحه ١٩٣ :
وذكر ابن
الدبيثي نسبه فقال : «هو عمر بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله ـ وعبد الله
هذا يعرف
الصفحه ٣٣٨ : كلّ حال ، وأستغفر الله
ربّ العالمين من كلّ ذنب. وأتوكّل على الله رب العالمين في كل سبب. اللهم إنّي
الصفحه ٣٤٣ :
لهم سوق يباع
بها نفاق
فنافق
فالنّفاق له نفاق
أنشده على
التصريح
الصفحه ١٦٨ : عبد الله بن سعد المقدسي (١) أحد المقادسة الذين رحلوا
في طلب الحديث ، وأخذوه عن مشايخ العراق ونيسابور