الصفحه ٧٢ :
ونقلت من خطه ـ
رحمه الله ـ أسماء المقطعين لبيت كور (٩) ، أولهم خلّ بن أبي الحسن (١٠) ، ثم بعده
الصفحه ٣٢٠ : العلماء المعوّل في الأخذ على (ح) هذا الشأن عليهم والرجوع
في صحة النقل إليهم*.
ثم ذكر انه جمع
كتابا في
الصفحه ٤٠١ : ، بقراءات مختلفة في مجالس آخرها
يوم الأربعاء خامس جمادى الآخرة من سنة ثمان وسبعين وخمسمائة (٣١) ، وكتب
الصفحه ٤٠٢ :
نصر الله بن علي بن الكيّال المدرس (٣٧) في جمادى الأولى من سنة ثمان
وسبعين وخمسمائة. وأجاز له أحمد
الصفحه ٤٠٠ : يوم الثلاثاء ثالث شهر رجب من
سنة ثمان وسبعين وخمسمائة ، وخط المسمّع في أوائل رجب سنة ثمان وسبعين
الصفحه ١٨٦ :
نزيل مكة. أقام بمكة إلى أن توفي بها في محرم سنة ثمان وستمائة. سمع الحديث
ورواه ، وقيل في جمادى
الصفحه ٢٣ : » ، ثم قال في الصفحة نفسها. بلغني
انه توفي بحلب في سنة ٦١١. وقال عن ابراهيم ابن البرني (مخ ورقة ٧ أب
الصفحه ٣٤ : كلامه ، فمن ذلك أنه قال : (ز) لّما
قال : موسى أرني ، قيل له : لن (س). فقال : هذا شأنك تصطفي آدم ثم تسوّد
الصفحه ٣٥ : . قال : وله من هذه الجهالات والحماقات ما لا يحصى».
قال ابن الجوزي
: «ثم شاع (ط) عن أحمد الغزالي أنه
الصفحه ٤٢ : ، فصادفته وقد عاد من المسجد الجامع (٤) بها
الى بيته وهو يتوكّأ على عصا ، فسلمت عليه فردّ السلام ثم قال
الصفحه ٥٥ : العبّاسي المكي أبي العباس أحمد بن محمد عبد العزيز (٤)
ـ رحمه الله ـ فسمعت عليه جزءا من روايته ، ثم رأيته
الصفحه ١٠٣ : ، أو يبقي لأحد نعمة» (ذ).
توفي الهيتي في
ثالث جمادى الأولى سنة ثمان وتسعين (ر) ، وأخبرت بذلك في رجب
الصفحه ١١٠ : وخمسمائة ، قال : أخبرنا الرئيس أبو
علي محمد بن سعيد بن نبهان قراءة عليه ونحن نسمع ، فأقرّ به في سنة ثمان
الصفحه ١٤٤ : إخباره ـ وهي سنة ثمان وستمائة ـ نحو من تسع سنين ، على ما أخبرني به (ق).
٥٩ ـ أبو محمد بدل بن
أبي
الصفحه ١٤٨ : ، فامنن علينا منّ الله عليك.
وقام رجل من هوازن ، ثم أحد بني سعد (٥٩) بن بكر ، يقال له زهير يكنى بأبي صرد