والسواد يجري على جبينه وهو يمسحه بشستجة في يده» ولا ادري اي من هذه المعاني تصلح هنا.
ت ـ بياض بقدر كلمة واحدة.
ث ـ بالاصل «خاحد» او ما أشبه.
ج ـ بالاصل «ورد وردان شاه» (انظر ورقة ١٢٦ أ).
الترجمة ـ ١٦١
أ ـ بالاصل «تلك او ملك» وكتب فوقها «سلك».
ب ـ وردت في موضع آخر «دروزه». أما «دوزه» فهي نوع من الزهر الصغير محاط بالاشواك يتحول الى نوع من الثمر بحجم البندق (معجم («فرهنك اندراج»). وقال دوزى «متدورز اي درويش» ، أما «قاموس البستان» فيذكر «مدروز» وهو الذي يعاني الصنائع السافلة كصنع المكانس وغيرها ، ولا ادري ما هو المقصود ، وهل هو ان صاحب الترجمة كان يأكل «دوزه» أم انه كان يعاني صناعة حقيرة؟ .. الا انه جاء في كتاب «الحوادث الجامعة» ص ١١٦ ما يحدد المعنى بشكل لا يقبل الشك ، فقد ورد في حوادث سنة ٦٣٦ ه أن احدهم مضى «الى حلب وصحب الفقراء ودروز معهم في الاسواق الخ ...».
ت ـ اي المغنون الذين ينشدون الاشعار الزهدية في الاجتماعات الصوفية (انظر «كشف المحجوب» الترجمة الانكليزية ص ١٣٩ و ١٧١ و ٤١٥ و «قاموس دوزى».
ث ـ كلمة فارسية الأصل وتكتب «جامكي» ومعناها مرتب شهري يدفع للاتباع ثمنا للالبسة ثم تطور المعنى فاصبح يدل على الجراية او المرتب المدفوع لاي غرض آخر (معجم «فرهنك آنندراج» وقاموس