أض ـ في الأصل «العجز»
وصححناها عن ابن الشعار ليستقيم المعنى.
أط ـ في
الحاشية كلمة «الحصر» ومؤشر موضعها في المتن بعد كلمة «بي» ، ولم أفهم المراد. هذا
وقد روى ابن اشعار عجز البيت كالآتي «أفضى بي الأمر عن عجز إلى حصر».
أظ ـ في الأصل «و»
بدلا من «في» ، والتصحيح عن «وفيات ابن خلكان».
أع ـ في الأصل «عبد»
بدون لام.
الترجمة ـ ١٤
أ ـ في الأصل «ورأيته»
، وهو يشير إلى القصيدة المزدوجة.
ب ـ المقصود
البيتان آنفا الذكر.
ت ـ في الأصل «الانتباه»
فصححناها ليستقيم المعنى ، والانتباذ هو شرب النبيذ كما في «لسان العرب».
ث ـ رويت هذه
الأبيات مرة أخرى (الورقة ٢٠ ب ، من هذه المخطوطة).
ج ـ وقع مثل
هذا في القرآن الكريم في قوله : (وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله
، فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء ..) سورة البقرة ـ ٢ / ٢٨٤.
ح ـ في «لسان
العرب» وردت كلمة «سماد» بفتح السين. هذا وقد ترك الناسخ بعد هذه الجملة بياضا
بقدر كلمة للتنبيه على انتهاء فقره وبداية اخرى.
خ ـ اختلف أهل
اللغة في كون كلمة «توت» و «توث» وهل هي بالتاء أو بالثاء (لسان العرب).
د ـ بياض في
الأصل ، ولم يذكر بقية البيت.
ذ ـ نوع من
النبات يسمى «القرع» (لسان العرب).