الصفحه ١٧٦ :
الحسنة من اليواقيت واللآلئ والزبرجد الأخضر والأحمر ، دون غيرها من
الأماكن ، فخرجت إلى المعبر
الصفحه ١٩٢ :
وساق الحديث (ب) ، وذلك في شهر رمضان من سنة ثلاث عشرة وستمائة بالمدرسة المجاهدية
(٨). ووقع الينا
الصفحه ٢٢٢ : (٦)
حسينا (ج) الكيلي أن يبني مقبرة النبيّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأعطاه جملة من مال
نحو الخمسين ألف دينار
الصفحه ٢٣٦ : المولد والمنشأ ، في ثامن عشر رجب
من سنة أربع عشرة وستمائة بدار الحديث بإربل ، وحدثنا إنّ مولده سنة إحدى
الصفحه ٢٤٨ :
على جدي بدل بن محمد الشيخي (أ) الأرموي (٣).
وردت إلى إربل
قافلة / من الحج في صفر من سنة ست عشرة
الصفحه ٤٣١ :
لبّى دعوتهم. وحدثني أنّ الفرنج نزلوها في شوال من سنة ست وعشرين وستمائة ،
وملكهم البرشنوني
الصفحه ٤٣٢ : شخصك
من فؤادي صنعه
وأنيق لونك
من سويداه نشا
إن كنت غصن
نقا فروضك ناظري
الصفحه ٤٤٦ :
ومن أراد
جميل الذّكر أحرزه
وما تقدّم
إلا من له قدم
وأنت
الصفحه ٩ : (راجع الاطروحة) بان الجزء الذي اكتشفه الأستاذ اربري في
دبلن ، هو الجزء الثاني من «تاريخ اربل» وليس
الصفحه ٣٠ : الى ذلك في كل حالة من تلك
الحالات. الا انني وجدت من المفيد ترقيم التراجم ليسهل الرجوع اليها واضفت الى
الصفحه ٧٩ :
ونقلت من خطه
وشعره : [البسيط]
وأدهم اللّون
مثل الليل لاح لنا
ما بين عينيه
الصفحه ١٢٠ : وأسوأ حالا من الزاني / والقاتل
والكافر ، فإنّ كلّ واحد من هؤلاء معصيته تختص به ، لا جرم إذا تاب تاب الله
الصفحه ١٢٦ : ءة منه عليه بمكة ، قال :
أخبرنا / به القضاعي المصنف سماعا ، وهذا سند عال (أ) يعزّ وجوده ، لا بل يستحيل
الصفحه ١٣٦ : الزهد. ورد إربل في ربيع الأول سنة
ثمان وثمانين وخمسمائة ، اثنى عليه العجم فغالوا (أ) فيه. ونقلت (ب) من
الصفحه ١٤٨ : وسلم بالجعرانة (٥٨) وقد أسلموا ، قالوا : إنّا أصل
(لا) وعشيرة ، وقد أصابنا من البلاء ما لا يخفى عليك