الصفحه ٤٤٢ :
كما تكمّلت
قبله في سيّد الأمم
.. بالقرائن كلّ عارفة (خ)
ومالك الرّق
والآلا
الصفحه ٥٤ :
زيراني المنشأ. أخبرني غير واحد أنه ورد إربل وأقام بها ، وكان من كبار /
الصالحين ، صاحب كرامات وربّ
الصفحه ٢٥٠ : إلّا ما علّمتنا». فسمع بعض من كان حاضرا ، فكتب في الحال رقعة لطيفة ،
فيها : (الكامل)
يا ذا
الصفحه ٤٢ :
اسماعيل بن يوسف القزويني (٣) وجماعة من مشايخ بغداد المسندين المتأخرين ،
وله الإجازات الكثيرة من
الصفحه ٣٧ : واد وهم في
واد». وهو كتاب في مجلد ، ولم أذكر ذلك إلّا تبركا بكلامه لأنه (أأ) من المختار في
بابه
الصفحه ١٠٤ : ؟ فلم يذكر كثيرا ، إلّا أنّه يحبّ الله ورسوله. قال : فأنت مع من أحببت».
(ث) قال المطهر : «هذا حديث صحيح
الصفحه ٣٦٦ : حضر. فقال : إنّ أخاك نوري بن محمد ، كتب إليّ إنك فقدت من
الجبل ، ولا أتركك تمضي إلى والدتك إلّا كما
الصفحه ١٣ : والصلاة على رسول الله ، مما
يحمل على الاعتقاد بان الترجمة المذكورة ناقصة. الا انه من المؤسف ليس بالوسع
الصفحه ٧٨ :
لا على إلّا
على يكتبها
لهذم اللدن (م)
وحدّ الهندواني
وندى
الصفحه ١٣٨ :
الواسطي ـ رحمه الله ـ ، وكان صحبه من واسط إلى بغداد ، واقام في صحبته. ولقي غير
أبي الوقت ، إلّا أن أحسن
الصفحه ١٣٩ :
والمستنجد بالله (٥) يسمع وعظه من حيث لا يرى ، قال : ولا أعلم أهي له أم
لغيره : [الكامل]
يا
الصفحه ٢٣٩ : دعاه إلّا بنية (ز) وبين الله
حتّى يصلّي على محمد وعلى آله ، فإذا صلّى على النّبي ـ صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٥ : بالشكل الذي تيسر له. فتراكمت لديه المسودات غير منسقة ، وانه لم يتمكن
لسبب او آخر من ترتيبها ، فظن الناسخ
الصفحه ٧٣ : من
كتاب : «ما كان ذلك الالتئام في تيك الأيام الّا كظلّ الغمام والأحلام في المنام :
(المتقارب
الصفحه ٣٥٢ : وخمسمائة (ث)
، وبذلوا له خمسمائة دينار على ألّا يبنيه في موضعه الآن ، وأين أراد من القرية
بناه. فقال : دعهم