الصفحه ٢٧٧ :
محمد الإربلي ـ أحسن الله توفيقه ، وسهّل إلى الخيرات طريقه ـ أن يروي عني
جميع ما صحّ ويصحّ عنده من
الصفحه ٢٩٧ :
طاهر (ت) الاربلي المولد ، نزيل دمشق. سمع الحديث بدمشق من أبي طاهر بركات
بن ابراهيم الفرشي / وطبقته
الصفحه ٣١٩ : : «مخيفة»
غلط ، وينبغي أن يقال : «خائفة» ، وربما عضده التأويل ، فيكون من قولهم : «مرض
مخيف» ، اي يخيف من
الصفحه ٣٢٢ :
يشقّون غباره ، ولا يحسنون ترتيبه وإسطاره. وإن وفّقت لنظر الجميع ، ستعرف
الضالع من الضليع. وقد
الصفحه ٣٢٤ :
وقد زرتني من
بعد طول تجنب
ولم تمهلي
بالمدنف الصبّ ريثما
وقد
الصفحه ٣٢٩ :
الفقير أبو سعيد كوكبوري في معنى من يكون بها يصلح للسماع عليه ، فأشرت له
إلى ابن طبرزذ (ث) وحنبل
الصفحه ٣٣٠ :
محمد بن عمر بن زاذان (٤)» ، وهو من أجداده ، كذا ذكره لي ولده عبد اللطيف (٥).
وقد حدّث بحديث الساعة
الصفحه ٣٦٦ : بن محمد بن نوري المرندي (١) ، قدم إربل حاجّا ، وزار محمد أبن إبراهيم
البستي ، وألبسه الخرقة (أ) من
الصفحه ٣٧٥ : أعلم لم سمّي بالحاسب ، ولم يخبرني بذلك أحد. توفي بإربل ... (أ).
كان الناس يزورونه ، ويأخذون من آدابه
الصفحه ٣٨٠ :
محمود حميدا
لربّ العالم
الأحد القديم
أبشّر من سعى
في السّطر جدا
الصفحه ٣٩٦ : عشر ربيع الأول من سنة سبع وسبعين وخمسمائة بقلعة شوش (٣) من أعمال
الموصل. ورد إربل غير مرة ، وسمع بها
الصفحه ٣٩٧ :
عنده شيء من
العربية ، ويعرف الفقه
الصفحه ٣٩٩ :
حقّا لا سليمى وزينب
كذا وقع آخر
هذين البيتين
وكأس من
المرجان يسقى حبيبها
الصفحه ٤٢٥ :
وأنشدنا ، قال
: أنشدنا أبو الحسن مطرف (٥) من أهل غرناطة ـ ويقال أغرناطه ـ : (الخفيف)
أنا
الصفحه ٤٣٠ :
بهلال الملاح
يحيى بن رشد
لاح للّاه
عذر بي الأماني (بز)
من غزال يشبّ
وجدا يوجدي