الصفحه ١٧٠ : العباسي البغدادي (١) ، من
أهل الجانب الشرقي وسكن بالغربي. قدم إربل وكان عنده البخاري عن أبي الوقت عبد
الصفحه ١٧٣ :
وقال : إنه من بيت كبير. اجتمعت به قديما ، ولا أعلم الآن من حاله شيئا
فأثبته (١).
٧٩ ـ أبو
الصفحه ١٨١ : : إنه لم يسمع بها غيره. وسمع أباه (أ) وعمه (٢)
وغيرهما. حدّث بالموصل ، وكل طالب يرد إليها فلا بّد له من
الصفحه ١٨٤ :
عبد الله بن باز الموصلي (١) ، من أهلها. كان صيرفيا مثريا ، وسمع الحديث
على لاحق بن كاره (٢) وأبي
الصفحه ٢١٣ : ـ فيما بلغني عنه ـ صالحا زاهدا ورعا مشهورا بذلك ، مشارا إليه به.
سكن بغداد ، وسمع الحديث من أبي الفضل
الصفحه ٢١٤ :
يلقب «زين الحمارة» لركوبه حمارة صحبها من مصر. ولي مشيخة الصوفية بإربل ،
وهو أول من وليها في
الصفحه ٢١٥ : تاسع شهر المحرم من شهور / سنة ستين
وخمسمائة». سافر إلى دمشق في أواخر سنة تسع وعشرين وستمائة ، وحدث بها
الصفحه ٢٢٧ : (١) ، ولي القضاء بها (ب) مرات وعزل عنه (ت) وصولح
عليه. اشتغل على موسى بن يونس بن محمد بن منعة بشيء من علوم
الصفحه ٢٤٢ : «مسيرة» (٢) من أعمال مصر ، قرية
قرب المحلّة (٣) ، وإنما ذكرته لاشتباه نسبته بنسبة ابن المشترى
الصفحه ٢٤٥ :
المذهب. وربما كتب «بارزطغان» بالزاء. كان يحذف اسمه من الطباق (ت) لصعوبته
ويكتب «بو طالب» بغير ألف
الصفحه ٢٤٩ :
سمعت من يذكر
إنه ذو تصانيف ، وإنه حافظ متقن. ورد إربل في شهر رمضان / من سنة تسع وستمائة.
وحدثني
الصفحه ٢٥٩ :
من السّلسبيل
بمزن سكوب
وجازاه
بالفضل أسنى الجزاء
على حسن
تأليف «قوت القلوب
الصفحه ٢٦٢ : (١٢) قراءة / عليه فأقرّ به ونقلته من كتابه ، أخبرنا أبو بكر
محمد بن الحسن بن دريد الازدي في جمادى
الصفحه ٢٦٥ :
وقالوا : إنّ
أبا زيد أقبل عليه محمود بن زنكي (٥) إقبالا عظيما ، وكان يشتري كلّ ليلة عشرين
جرّة من
الصفحه ٢٧٣ : : حدّثت أنه كان فقيها صالحا زاهدا ، وباسمه الآن قزية
بحبتون تدعى «عيسى للان» (ح) لم يبق من عقبه أحد. وقال