الصفحه ٤٧٨ : الحكام ؛
ويسجل لهم بذلك ، ويحكم الحاكم بعدالة من تثبت عدالته لديه ، ويشهد عليه بذلك» («صبح
الاعشى» ١٤
الصفحه ٦٧٦ :
البيت الثاني فقد رواه كالآتي :
كالطير لا
يحبس من بينها
الا التي
تطرب
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة المحقق
(١)
كلمة لا بد منها
عقب خروجي من
وظيفتي الدبلوماسية
الصفحه ١٧ : عدد من صفحات المخطوطة ، مما ادى الى تصحيف بعض الكلمات.
اما بالنسبة
للاملاء فان الناسخ لم يتقيد
الصفحه ٢٩ :
الكتب الاخرى ذات العلاقة للتحقق من كيفية ضبط الاسماء والانساب وما الى
ذلك.
ب ـ اعتاد
النساخ
الصفحه ٣٧ : في مدة آخرها شعبان من سنة اثنتين وخمسمائة ، وعلى
أولها إجازة رواية الكتاب بخطه لجماعة ، وهو خط حسن
الصفحه ٣٩ :
كان على غاية
ما يكون عليه ، زاهد (ح ح) من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، يقف الملوك ببابه
فلا
الصفحه ٥٦ :
فمما حدثني به
من لفظه ، قال : حدثنا بقاء بن (٦) بطويه (ز) من نهر الملك (٧) قال : رأيت النبيّ ـ
صلى
الصفحه ٦٣ : )
هو أبو حفص عمر
بن شمّاس بن هبة الله (١) بن إبراهيم بن شمّاس ، هذا هو المشهور من نسبه ، وقد ذكر
بخطه
الصفحه ٨٦ :
قل للسّديد
عتيقا (ح)
أبحتك
المدقوقا
بالقاف (خ)
من قبل يا
الصفحه ٩٦ : محمد بن الخضر بن علي ابن عبد الله المعروف
بابن تيميّة الحرّاني (١) ، من كفر (٢) باجدّا (ب) إمام في مذهب
الصفحه ١٠٤ : منها ، وقيل غيرها ،
ولقي من مشايخ أصبهان وبلاد العجم جماعة من أصحاب أبي علي الحداد. أثنى عليه شيخنا
أبو
الصفحه ١٤٣ :
من بحر أدبها ما يكمّل به المنقوص ، ويريش بدد مدحها المخصوص ، وتخلع من
نسيج فكرتها حلّة موشّاة
الصفحه ١٥٦ :
وبحرمة الجهة
التي اخ
تصت بموضع ذي
الجلّال
وبحقّ من منع
الحسي
الصفحه ١٦٨ : وغيرهم. سكن الموصل فتولى (أ)
مشيخة دار الحديث بها (ب) المطلّة على الشط بالقرب من باب الأذان (٢) ، التي