الصفحه ١٧٧ :
وله إجازات
كثيرة حصلها له والده فيما استجازه. سألته عن مولده ، فقال : في يوم عاشوراء من
سنة ثمان
الصفحه ٢٤٠ :
قرأت عليه وهو
يسمع ، قال : أخبرنا أبو القاسم سعيد بن أحمد بن البناء ، قراءة عليه في شعبان سنة
ست
الصفحه ٢٨٩ : حدث لهم
بالعراق. سألته عن مولده ، فقال : في شعبان سنة ست وأربعين وخمسمائة بالعلث (٢).
وهو شيخ قصير
الصفحه ٣٠٩ : الصالحة ، وذلك في أواخر جمادى الآخرة من سنة ثمان وأربعين وخمسمائة في
جماعة. وأول حديثه ، أخبنا به الشيخ
الصفحه ٣٧٧ : سنة
ثمان وأربعين وخمسمائة ، وتوفي
الصفحه ٧٠٧ : »
والتصحيح بخط ابن الشعار.
ج ـ بياض بقدر
اربع كلمات.
ح ـ ليس معروفا
من هو عز الدين هذا ولكنه ـ على ما
الصفحه ١١ : ٦٤١ ه الموافق لشهر آذار سنة ١٢٤٤ م (مخ ورقة ٢٣١ ب) ، اي
بعد اربع سنوات من وفاة المؤلف ، اما الناسخ
الصفحه ٩٨ : أبي الحجر وجماعة بحران. وقرأ الأدب على الشيخ
أبي محمد بن الخشّاب وكان ينحله. ومولده في سنة اثنتين
الصفحه ١٩٠ : وأربعين وخمسمائة (ث) ، توفي بدقوقا في جمادى الآخرة (ج) سنة سبع عشرة
وستمائة. أخبرني بذلك جماعة من أهل
الصفحه ٢٥٧ : إنه قد
قارب الثلاث والأربعين أو ما قاربها ، وأخبرني بذلك في سلخ شهر رجب من سنة ست عشرة
وستمائة
الصفحه ٣٤٨ :
نجم بن الحنبلي ، وفي خدمته. رحل في طلب العلم سنة تسع وستمائة ، وأقام
ببغداد مدة سنتين وأربعة أشهر
الصفحه ٤٢٤ : (س)
الأربعين إلى الصّبا
وقالوا :
مشيب ، قلت وا عجبا لكم
أينكر صبح قد
تخلّل غيهبا
الصفحه ٤٥٢ :
ه (الكلمة غير مقروءة) في شهر رمضان سنة احدى واربعين وستمائة». ولم يعرف المعلق
بنفسه.
الصفحه ٤٦١ : أخذ منه (ب) خطوط من به من
أرباب (ت) الحديث. ورد إربل غير مرة ، وآخرها في رجب من سنة ثمان وعشرين
الصفحه ٥٠٣ : بخط ابن الشعار.
ث ـ بياض في
الأصل بقدر أربع كلمات للتنبيه على انتهاء فقرة وبداية اخرى.
ج ـ إشارات