الصفحه ٤٣٧ : لنفسه ، في يوم الاثنين رابع جمادى الأولى (س) سنة
ثمان وعشرين وستمائة بإربل : (الطويل)
أسكّان نجد
الصفحه ٤٣٩ : (٩) ، قرأه عليه أبو الحسن علي بن الحسين بن علي النيسابوري (١٠) ،
وكتب له بذلك خطه في ربيع الآخر من سنة سبع
الصفحه ٤٤٧ : ». نقلت من خطه وكتبه لي المبارك بن أبي بكر ابن حمدان الموصلي إلى إربل في
ذي القعدة من سنة
الصفحه ٤٦٣ : طوس ، واليها ينسب الإمام ابو حامد الغزالي. أخبرني
بذلك سنة ٧١٠ ه مجد الدين محمد بن محمد ، سبط أبي
الصفحه ٤٦٨ : أنه خدم النبي ـ ص ـ عشر سنين ، وقال البخاري مثل
الصفحه ٤٧٠ : )
س ـ في الأصل «يا
ساداتي».
ش ـ المقصود
سنة ٥٩٨ ه.
ص ـ إشارة إلى
حديث عن عائشة حول ادخال النبي
الصفحه ٤٧١ : «عرنها أو عرفها» ولكن اخترنا «عونها» لأنها تلائم السياق ، فالعون
هي العوان من البقر وغيرها النصف في سنها
الصفحه ٤٧٢ : الثقفي المتوفى سنة ٩٨ ه ، وكان عاملا
للحجاج على السند وهو الذي فتحها.
أما الشعر فقد
نسبه الزركلي
الصفحه ٤٧٣ : : «واصدعنك مخافة من أن يرى» ، وذكر أن الشعر للعلاء بن
علي بن محمد السوادي الواسطي المتوفى سنة ٥٥٦ ه
الصفحه ٤٧٥ : الاعتقاد بأن الجزء المقصود هو «المهذب» لأبي إسحاق
الشيرازي (إبراهيم بن علي الفيروزآبادي المتوفى سنة ٤٧٦ ه
الصفحه ٤٩٠ : أخرى لعلي بن إسحاق بن خلف البغدادي المعروف بالزاهي
والمتوفى سنة ٣٥٢ ه ، وهذا نصه (وفيات ـ ٣ / ٥٣
الصفحه ٤٩٣ : يهزأ هنا بالشاعر لالتزامه بما لا يلزم.
م ـ أي سن
الرمح.
ن ـ بياض بقدر
كلمتين للتنبيه على انتها
الصفحه ٤٩٦ : ابيه ، قال انها كانت في «يوم السبت سابع عشرى
صفر سنة ٥٧٧». وقال الأستاذ جواد (مصدر سابق ٦ / ٤٢٦ حاشية
الصفحه ٥٠١ : المخطوطة).
س ـ أي ليلة ٢٥
ذي الحجة سنة ٥٩١ ه المذكورة في (ورقة ٣١ ب من المخطوطة).
ش ـ فيما يتعلق
الصفحه ٥٠٧ : للتنبيه على انتهاء فقرة وبداية اخرى.
ر ـ كذا في
الأصل ، ولا شك ان المقصود سنة ٥٩٨ ه.
الترجمة ـ ٣٧