الصفحه ١٠٩ :
السبت الثامن عشر من جمادى الآخرة من سنة ثلاث وستين وخمسمائة ، ودفن في
مدرسته. روى عنه أبو القاسم
الصفحه ١٤٦ : يطلّق ابنتي وينكح
ابنتهم. فإنّما فاطمة بضعة منّي ، يريبني ما رابها ويؤذيني ما آذاها» (ث).
/ هذا حديث
الصفحه ١٧٩ : معه. وحاملها جاعلي وسيلة بتأهيله في شغل
ليدرّ عليه ثغل (د) من رزق ، فكرمك شافع ، والشافع منبه
الصفحه ٢١٢ : ، يوم عرفة من شهور سنة ثلاث وسبعين وأربعمائة في آخر طبقة ، وكاتب السماع
مظفر بن القاسم بن مظفر
الصفحه ٢٢٥ : (ر) منه ذلك بإربل. وكان
شيخا صالحا صحيح السماع ، ولم يكن من أهل المعرفة.
١٢٥ ـ المقرئ
الشّهرستاني (٥٤١
الصفحه ٢٦٦ : محمد بن سلامة
القضاعي بمصر سنة إحدى وأربعين وأربعمائة ، وما سمعه من الشيخ الإمام أبي محمد
القاسم بن علي
الصفحه ٢٧٤ :
الحسن المعروف بابن سروالا الكردي (أ). وقد سمعها محمد هذا من أبي بكر محمد
بن عيسى ، وقد حكى في آخره
الصفحه ٢٩٩ : عبد الله بن قريب (١١) عن عمه (١٢)
، قال : قال أبو (١٣) سحمة (خ) أحد بني صحب (١٤) ثم أحد بني قتيبة من
الصفحه ٣٣١ :
ضنّي (أخ) بنفس أبيّة (أد)
أملّكها من
مستحق على رخص
أنزّهها عن
خنزوانة (أذ
الصفحه ٣٦٢ :
فذاك ذنب
عقابه فيه» (ب)
يرجو من الله
أن يراك ولا
ذنب سوى ذاك
فهو يكفيه
الصفحه ٣٦٣ :
أو ينفعني في
المعاد حبّ سعاد
هيهات ، ولا
مربع خلا من سكّان
٢٥٨
الصفحه ٣٧٦ : سليمان بن المبارك ، قال : أنشدني أبو بكر بن عمران الباقلاني : (الطويل)
يعدّ رفيع
القدر من كان
الصفحه ٣٩٤ : العباد
إلى هنا أنشدني
، ومن هنا من غير إنشاده :
رقى ما ليس
الصفحه ٤٢٠ : ء عبّاس
وأنشدني أبو
زكريا لنفسه : (الكامل)
يا من على
ضعفي يجور تعمّدا
الصفحه ٤٦٢ : بخط محمد راضي النجفي صاحب
التعليقات التي مرّ ذكرها.
(ـ /) كتب في
النصف الأسفل من الورقة الأخيرة