الصفحه ١٤٤ : بمن نيّته خير من عمله ، ويجرى في المسامحة على ما
يقضي بتصديق أمله ، وإن ينعم بستر هذه العورة عمّن
الصفحه ١٥٢ : ما يجيء فيما (د) بعد ، وقرأته وهو يسمع ، وحدثني إنه سمعه من علي بن أبي بكر (ذ)
، وهو نسخة ما على
الصفحه ١٥٣ : إلى من لا ينفعك شكره ويبقى عليك وزره ، وآخر أمرك بطن
الأرض قبرك».
وعلى الجانب
الشمالي ، ما هذه صورته
الصفحه ٢٥٥ : فتركها واشتغل بسماع الحديث
سماعا ، فأخذ منه الكثير ، وسمّع معه ولده أبا علي الحسن (٢). سمع معي في عدة
الصفحه ٢٦٠ : عنه
ونقلته من خطه من أبيات (المضارع)
يشير باللّين
قوم
وهم الشّداد
الغلاظ
الصفحه ٢٦١ : » (٤) من حفظه ،
وذكر إن «بصلا» لقب لمحمد بن حمدويه ، وذكر عند فروخ الأكبر «وزير الحجاج بن يوسف
، وهو أخو
الصفحه ٢٩٨ : .
سمعت (ت) منه بإربل ، وسألته عن مولده ، فلم يحقّه.
١٩٨ ـ أبو سعيد
التّقوى (القرن السادس ـ السابع)
هو
الصفحه ٣٠١ : ء منتخب (ت) من الكتاب. مولده بتبريز في سنة خمس وخمسين
وخمسمائة ، حدثنا بذلك ، ويعرف بالبزوري ، ببيع البزور
الصفحه ٣٣٤ :
الذّوائب من خزاعة (١٧) والّذي
لبس المكارم
وارتدى بنجاد
حلّت بساحتك
الوفود (س) من
الصفحه ٣٩٨ : . وكان في
إربل في المحرم سنة ثلاث وعشرين وستمائة. وله إجازة من شهدة بنت أحمد الإبرى. قرىء
عليه من مشيختها
الصفحه ٤٢٢ :
اصطبارا
مالكي تفديك
روحي
ذبت شوقا
وانتظارا
فسقاني من
رضاب
الصفحه ٤٢٤ : نسيم
الجوى سر حيث أرسلكا
وأنشدنا لنفسه
: (الكامل)
يا قلب ما لك
لا تفيق من الهوى
الصفحه ٤٥٠ :
قدم الخائفين الخاشعين ـ قال : رأيت شيخي أبا البركات الطنزي (٤) ـ وكان
شيخي هذا من طنزة (٥) أيضا
الصفحه ٤٦٣ : نصير الدين الطوسي وزير هولاكو. وذكر القلقشندي أنها من ألقاب
التجار في مصر. (أمين ـ «العراق في العصر
الصفحه ٤٦٦ :
ك ـ ليس واضحا
من المقصود هنا بالذات ، إذ يوجد عبد الله بن عبد الغني بن عبد السلام بن سكينة
الصوفي