الصفحه ٤١٣ : أحد في الخلق أشفق من أب
عليك ولا
ترعاك مثل لواحظي (ت)
إذا كنت في
شرح
الصفحه ٤٢٣ :
من سنة سبع وعشرين وستمائة. شاب خفيف العارضين واللحية ، ذكي لطيف الأخلاق
فاضل (ب).
أنشدنا لنفسه
الصفحه ٤٢٩ :
يجرّر منه
النّسر ضلع قتيل (أن)
وعنه بالسّند
المذكور (الكامل)
ومرقرق
الشّطّين (أو) تحسب
الصفحه ٤٣٥ : (٣) على شهاب الدين أحمد الأردستاني (٤) ، وقرأ عليه كتب
الأدب ، وقرأ عليه الفقه أيضا ، منها كتاب «الوجيز
الصفحه ٤٥٣ : المحبّ
إذا نأى محبوبه
أو صدّ عنه
بالحمام جدير
ومنها :
يا من كست
شمس
الصفحه ٤٥٥ : تسميتها بذلك ، فلم يجب بشيء (ب).
أنشدني لنفسه ،
في غلام اسمه حسن بن مرجّى في شهر (ت) ذي الحجّة من سنة
الصفحه ٤٦٥ : «الاخيار»
في «المنتظم».
ص ـ استأنف
المؤلف الاشارة إلى نقله من «المنتظم».
ض ـ إشارة إلى
آية في سورة طه
الصفحه ٤٦٧ : اليها. فقد ذكر ياقوت مثلا
أنه من فضائل فارس أنها قريش العجم ، وذكر ايضا في مادة «جيلان» بأن العجم يقولون
الصفحه ٤٨٢ : عجز إلى حصر».
أظ ـ في الأصل «و»
بدلا من «في» ، والتصحيح عن «وفيات ابن خلكان».
أع ـ في الأصل «عبد
الصفحه ٤٨٣ : ءتها الصحيحة فلم أوفق.
ز ـ نيلوفر
ونينوفر شيء واحد وهو ضرب من الرياحين ينبت في الماء الراكد (قاموس
الصفحه ٤٨٤ : سبق للمؤلف أن أوردها (ورقة ـ ١٨ ب من المخطوطة).
ى ـ لاحظ الفرق
بين هذه الرواية وما ورد في (ورقة ـ ١٨
الصفحه ٥٢٢ : » ، فحذفنا «محمد» اعتمادا على ابن الدبيثي (مخطوطة
كمبرج ـ ورقة ٣٧) وعلى ما ذكره المؤلف نفسه من أن أباه هو
الصفحه ٥٣٥ : مملوءة من مخضها الدرر».
أف ـ في «الروض
الانف» روى هذا الشطر «اذ كنت طفلا صغيرا كنت ترضعها».
أق
الصفحه ٥٣٦ :
أه ـ في «الروض»
ورد هذا الشطر «فاغفر عفا الله عما انت راهبه» ، وفي «نفح الطيب» روى «راهبه» بدلا
من
الصفحه ٥٤٣ : (ص ٤٩) بانه يعني «دار الخلافة» ، والعزيز والعزيزة من
الالقاب الرسمية دون ذكر المصدر. ولقد ذكر المؤرخون