الصفحه ١٧٧ :
وله إجازات
كثيرة حصلها له والده فيما استجازه. سألته عن مولده ، فقال : في يوم عاشوراء من
سنة ثمان
الصفحه ١٨٩ :
قد فات كلّ
مجّود قوّال
ليبشّر (د)
السلطان بعد قدومه
ببقائه ألفا
من
الصفحه ٢٠٦ : من خطه من
آخر كتاب قد شهد في آخره : «حضرت مجلس الصاحب الأمير عز الدين ممهد الدولة ، أبي
الهيجا
الصفحه ٢٤١ :
ومجتمع ما
بين خلّ وصاحب
وجيت (د)
بأرض الرّاسيات لبابل
وأين الندى (ذ)
من حاضر
الصفحه ٢٦٩ : عشر خلون من ذي
الحجة من سنة ثمان وثمانين وثلاثمائة إملاء من كتابه ، قال : أخبرنا أبو القاسم
عبد الله
الصفحه ٢٨٦ : ، وسافر إلى خراسان
وغيرها. وسمع في صغره شيئا من الحديث ، ولم يكن من مطلوبه إنما سمعه في جماعة
سمعوه. وذكر
الصفحه ٣١٦ :
الرحمن مبارك بن الحسن بن مبارك بن ورود (١) ، من أهل إربل. كان / يعمل الشّعر
ويبيعه ، ثم صار تاجرا يضرب
الصفحه ٣١٨ : النّاصر الطّا
هر بيتا وقدس
أصل وعرقا (خ)
ويوالون من
يواليه أو يو
الصفحه ٣٢٣ :
تسدّ به
فرجها من دبر (أب)
/ فما اجاب عن ذلك بجواب (أت).
وسألته أن يملي عليّ من شعره ، فامتنع
الصفحه ٣٥٧ : عائق منعني من أهل الدين والفقه
والأصول. كما بلغني (ت) وجدت بخطه سماعه عدة كتب من كتب الأدب وغيره ، على
الصفحه ٣٦٠ :
ولقد عرفت
بكلّ ما جمع الفتى
من رأيه
وبنجدة وبيان (أب)
قال
الصفحه ٣٦٤ : الحليّ (ب) وغيره. زرته غير مرة ولم أسمع منه.
٢٦٠ ـ ظريف (أ)
الباقداري (القرن السادس ـ السابع)
هو ظريف
الصفحه ٣٦٥ : بن عبد الله بن عمر الاسكندري الأنصاري (١) ، شاب أسمر قدم إربل في
شوال من سنة إحدى وعشرين وستمائة. ذكر
الصفحه ٣٧٤ : سعادة السرّاخ (٢) من المشايخ. جاور مدة بالحرم الطاهر
ـ شرّفه الله ـ ، وعاد إلى إربل وأقام بها ، ومات بها
الصفحه ٣٩٢ : : (البسيط)
إن الرّضا
بقضاء الله مفترض
لا بدّ منه
ومن يأباه معترض (ع)
لم