الصفحه ٥٣ :
ونبيّنا صاحب أوقات ، فقيل لموسى خذ اللوح ، وقيل لنبيّنا خذ العفو» (ذ).
وجدت على آخر
صفحة من جز
الصفحه ٥٨ :
والمزار قريب
نسيبك من
أمسى يناجيك طرفه
وليس لمن
وارى التراب نسيب
الصفحه ٧١ :
... (ج) نوذ بالذال (ح) في جهنم بير يقال لها الهبهاب (خ) مقليوب صخرة ... (ج)
فوطيقس بن صور بالفاء ... (ج) ومنه
الصفحه ٨٨ : (ث)
وأنشدنا أيضا
له : [الطويل]
ومن عجب
الأشياء راج نوالكم
ويعلم ما
فيكم من اللؤم
الصفحه ٩٤ : ؟ فقال : إنّ من أمّتي ضعفاء
يشتاقون إليّ ولا سبيل لهم إلى الوصول ، فمن زار منهم قبره كأنّما زارني. قلت
الصفحه ١١١ :
في «صفّدت» : والاسم من العطيّة ومن الوثاق (ن) جميعا الصفد ، وقال النابغة
(٥٠) في الصفد يريد العطية
الصفحه ١٣٧ : غفرة (١٤) ، قال : حدثني ابراهيم
بن محمد (١٥) من ولد علي بن أبي طالب ، قال : كان علي اذا وصف رسول الله
الصفحه ١٤٧ : من يرع الحمى يوشك ان يخالط
الرّبية ، وإنّه من يخالط الربية يوشك أن يجسر (ق)» (ث).
أخرجه الأئمة
في
الصفحه ١٥٤ : غربته وفقره وفاقته ، وآنس وحدته برحمتك يا أرحم
الراحمين ، يا رب» (ق).
نقلت من خط
الشيخ أبي الفرج عبد
الصفحه ١٥٩ : (٥) من شرقيّه ، وتعرف أيضا بمدرسة الطين ،
وقفها الفقير أبو سعيد كوكبوري على عدد من الفقهاء الشافعية. سافر
الصفحه ١٦٠ :
المحسّن أحمد (خ) بن يوسف ـ رحمه الله (٤) ـ فكتب إليّ فيهما ، وأنفذ
يطلبهما من أبي سعيد كوكبوري بن
الصفحه ١٦١ : وأنا أسمع في شهر ربيع الآخر من سنة خمس وعشرين وخمسمائة ، قيل له :
أخبركم أبو محمد الحسن بن علي بن محمد
الصفحه ١٦٣ : الجمعة بالرصافة ، ودفن بباب حرب ، وقد جاوز
التسعين. قال ، وكان دلّال الدور ببغداد ، وهو من أهلها ، كان
الصفحه ١٦٤ : (١) ويعرف بابن الزّنف (أ).
ورد إربل حاجّا في شوال من سنة خمس وستمائة ، وحدث بها ، وحضر للسماع عليه الفقير
الصفحه ١٦٥ : ، قال :
حدثنا عبد الجبار بن عبد الله (١٦) ، قال : سمعت الأصمعي (١٧) يقول : نظرت إلى
جنازة خرجت من بعض