الصفحه ٤٣٦ :
الكلّ كالجزء
منه حين ترمقه
تبارك الله
في صنع تولّاه
مذ بان
الصفحه ٤٩١ : نصه «من صلى عليّ ولم يصل على آلي ، فقد جفاني». وقال المصنف
«لم يوجد». هذا وقد سبق للشافعي أن نظم في
الصفحه ٤٩٧ : «سققت
دحاحه» ، وهي لا تفيد أي معنى ، فاخترنا ما هو مثبت في المتن.
ت ـ روى ابن
الجوزي ٢٤ بيتا من هذه
الصفحه ٤٩٩ :
شخص آخر هو يوسف أو سيف الزيلعي ـ كما هو ظاهر من خاتمتها ـ.
وقد حاولت أن
أجد بداية لهذه الترجمة
الصفحه ٥٢٥ :
ت ـ في الأصل
كلمة «محمد» مسبوقة بكلمة «بن» وهذا وهم من الناسخ.
ث ـ في الأصل
كلمة «ابن» مسبوقة
الصفحه ٥٢٦ : المستوفي من خط محمد بن احمد الأرموي ، ينتهي هنا.
ح ـ في الأصل «الحليل»
، فصححناها الى «الفضل».
خ ـ في
الصفحه ٥٣٧ : ، فيكون المراد «جده» ، والجد هو الحظ والرزق والغنى ،
وقيل لفلان في هذا الأمر جد اذا كان مرزوقا منه. اما
الصفحه ٥٩٧ :
في «لسان العرب» قول هذيل الاشجعي من شعراء الحجاز
ولكنما يمضي
لي الحول كاملا
الصفحه ٦٥٣ :
الترجمة ـ ٢١٨
أ ـ بالاصل «للشاك».
ب ـ كلمة «الشيب»
مكتوبة بالحاشية ومؤشر موضعها من المتن
الصفحه ٦٩٥ : (ويرد بالضم ايضا) هو حذاء مصنوع من نسيج قطني ينتعله الدراويش (دوزى).
ج ـ وطأت
الفراش توطئة ، وفراش وطئ
الصفحه ٧٣٠ : فلم اوفق. أما المراجع التي ترجمت له فلم تذكر هذه الابيات. ويبدو لي انه
من المستبعد ان تكون الابيات
الصفحه ٧٣٤ : المرجع الاخير «أوقد»
بدلا من «اشتعل» وقال انهما لابي جعفر بن البنّي (انظر «قلائد العقيان» ص ٢٤٣ ط
مصر
الصفحه ٧٣٨ : منها هو :
أميلد مياس
اذا قاده الصبا
الى ملح
الادلال أيده السحر
بز ـ كذا
الصفحه ٢٤ : لو لم يكن الكتاب مسودة ، لخلا من
مظاهر عدم الانسجام هذه.
٣ ـ نقصان بعض
العبارات
وخير مثال
اضربه
الصفحه ٥٠ : البغدادي (٢) ببغداد الجزء الثالث من «كتاب السّنن» لأبي داود
سليمان بن الأشعث السجستاني (٣) في جماعة منهم