الصفحه ٢٤٠ : الله بن كادش (٤) يوم السبت لسبع بقين من ذي الحجة
سنة سبع وسبعين وأربعمائة ، قال : أخبرنا أبو بكر محمد
الصفحه ٢٤٣ : (ث)
كلّ ما (ج) علم الورى
طرّا لكنت
صديق كلّ العالم
لكن جهلت
فصرت تحسب كلّ من
الصفحه ٢٤٦ : النوق يا
فتي عمه عمرا
من بقية ما له
أراد كذّب ـ يا
فتى ـ عمه عمرا ، فقد حاك زيد
الصفحه ٢٦٧ : وأنا بريء من
التصحيف والتحريف. كتبه داود بن محمد بن الحسن بن خالد الخالدي في التاريخ المعيّن
الصفحه ٣١٤ : تحاول
من دمي عيناك
لم يخط سهم
لحاظها مرماك
يا ضرّة
القمرين أيّ شريعة
الصفحه ٣٢٥ :
يا من له نفس
حرّ
تأبى (ث)
خلال التقاضي
وبلغه ذلك ،
فلم يؤثّر
الصفحه ٣٤٥ :
الفقر ، ولكن أخشى عليكم التّكاثر». هذا حديث صحيح من حديث كثير بن هشام عن جعفر
بن برقان الجزرى (ذ).
وبه
الصفحه ٣٥٢ : (١) ، ما صورته : «حضر أبو عبد الله محمد (٢) بن أبي
عبد الله البوازيجي (أ) في ثالث ذي القعدة من سنة ست
الصفحه ٣٥٥ : ، وينشد : «قوموا نتناهب المداما» ، وهو أجود من
: «قوموا وتأهّبوا المداما».
ونقلت من خطه :
«أنشدنيها
الصفحه ٣٥٩ : ما فيه
من الألفاظ المشكلة لي (س). قال الزمخشري أبو عبد الله محمود (ش) ابن عمر : «وليّة
ـ بالتشديد
الصفحه ٣٦١ :
من بلاد خراسان ، وسمع بها وكتب عن مشايخها ، وحدّث بها. لقي أصحاب أبي
القاسم بن بيان (ب) ، وأبي علي
الصفحه ٣٦٧ : مما
أردنا صرفه عنه ، فصار تركه اوفى في باب المزيد من فعله.
٢٦٤ ـ أبو سعد الصوفي
(القرن السادس
الصفحه ٣٩١ : النبوي ، وسافر في البلاد ، وتكلّم في مسائل الخلاف ،
وناظر. صنّف كتابا سمّاه «ما يسكن من البلاد ، ويصحب من
الصفحه ٤١١ :
الخميس السابع عشر من ذي القعدة من سنة اثنتين وعشرين / وستمائة ودفن بالقرافة (٣)
بزاوية متعبد ذي النون
الصفحه ٤١٧ :
ومنها :
تقول أجرني
من فراقك إنّه
حمام فهل
بالعود منك لها بشر