الصفحه ٤٠ : أبو المظفر المبارك بن طاهر الخزاعي (١٣). وانا / ذاكر
من احاديثه ما اقدمه امام هذا الفصل طلبا لليمن
الصفحه ٤٣ : الرّشح أطراف آذانهم» (ج).
وأنشدني ـ رحمه
الله ـ قال : سألت أبا ناصر ناشبا (١٣) ، وقد ورد عليّ كتاب من
الصفحه ٧٠ : اسمه «نفائس الأنفاس / لعمر بن شمّاس» (١٨) ، وإنّ من قصرت همّته عن حفظ ما
فيه ، فليجعل هذا المختصر عوضا
الصفحه ٧٣ : ألومها
حبست عليك
النفس حتى كأنّما
بكفّيك منها بوءسها
ونعيمها
وأنشدني
الصفحه ٩٢ : برزة (١٥) قال : قال رسول
الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ : «يا معشر من آمن بلسانه ولم يدخل الإيمان في قلبه
الصفحه ١١٦ : : يزورونه ، إلّا أنّ الأغلب منهم
الرّعاع والسّفلة. نقلت من خط أبي الفرج عبد الرحمن بن نجم بن عبد الوهاب
الصفحه ١٢٧ : من بدر إذا عجّل
رمت فؤادي ـ
ما عاد لي ـ وسطت
عليّ منها
بطرفها الفاتر
الصفحه ١٢٨ : الدين
(ث) ذي البذل والعطا الوافر
ومنها :
قد كنت أزمعت
أن أحجّ إلى
الصفحه ١٤١ : مدينة أثبت نسبه فيها. يقال إنه كان له شيء
طائل من مال ، كان لا يفارقه مشدودا على وسطه. سألته في رجب سنة
الصفحه ١٥٠ :
إذ فوك يملأه
من محضها الدرر (أغ)
إذ انت طفل
صغير كنت ترضعها (أف)
وإذ يزينك
الصفحه ١٥٥ : محمد بن علي بن سلمان / الواعظ الحربي ، من
أهل الحربية (٢) ، ويعرف بابن البرني (أ) ، حنبلي المذهب من
الصفحه ١٦٧ : المؤدّب الموصلي (١) سمع من الحديث على
أبيه أبي منصور (٢) ، وعلى تاج الإسلام الحسين بن نصر بن خميس وعلى
الصفحه ٢٠٢ :
ولده ، فقال : «محمد بن القاسم بن المظفر بن علي الشهرزوري ، أبو بكر بن
أبي أحمد ، من أهل الموصل
الصفحه ٢٠٣ : وثبات ، وولي
القضاء بعدة بلاد من بلاد الجزيرة والشام ، وقدم بغداد في صباه ، وسمع بها من أبي
القاسم عبد
الصفحه ٢٣٥ :
طبرزد بدار الحديث بها ، فيه ذكاء وعنده فقه. أنشدني من شعره لنفسه ..... (أ)
وأنشدني أبو
علي الحسن