الصفحه ٢١٧ : » (ث)
/ وأنت المنى لا غير يا غاية المنى
وأنت على مرّ
الزمان مشوّق
/ وأنت الذي أبليت
الصفحه ٢١٩ : . من بجبّارى (ب) ،
قرية على باب الموصل (ت). سكن دنيسر (٢) ، وصار يكتب في نسبه «الدنيسرى». سمع
الحديث
الصفحه ٢٢١ : ، قال : أنشدني تاج الدين أبو الوليد يونس السّلاوى (ج) المغربي (٣) لنفسه
لمّا رجع الملك الظاهر (ح) من
الصفحه ٢٢٤ : يوم السبت العشرين من شعبان من سنة إحدى وأربعين وخمسمائة ، قال أخبرنا
أبو الحسين محمد بن علي بن عبيد
الصفحه ٢٣١ :
يوسف (ث)
قامت قيامته
قلبه قد قدّ
من حجر
ما ترجّى قطّ
لينته
بأبي
الصفحه ٢٣٢ :
وإنّما أثبت
هذه القصيدة جمعاء لأني لم أجد له غيرها. وكان إعرابها صحيحا لم يخطئ في موضع منه
، وإن
الصفحه ٢٥٧ : أو قريب منه (ذ).
أنشدنا ابن
المندائي (ر) بواسط العراق سنة ستمائة لغيره بإسناد لا أحفظه
الصفحه ٢٥٨ :
غريبة من الكتاب العزيز حاكيها عن مفسرها ، عقّب ذلك بقوله : «والله أعلم
بكتابه» ونحوه ، تحرّزا منه
الصفحه ٢٦٤ : الظلام طار في الهواء ، كما يخرج السهم من
الحنّية ـ وأشار إليه بعينه ـ فزجره وردانشاه ، وقال : «أيش هذا يا
الصفحه ٣٠٢ : عشرى رمضان سنة تسع
عشرة وستمائة. قدم إربل في رمضان رسولا من الملك (٦) أوزبك (ج) إليهما وإلى بغداد
الصفحه ٣١٥ :
والله يرشدنا
لما يرجى به
منه رضاه لنا
ويؤمن مقته
«وكتبه عبد
الصفحه ٣١٧ :
اجتمعت به في
جمادى الآخرة من سنة عشرين وستمائة ، بزاوية بظاهر بلد إربل أحدث بناءها إسحاق بن
الصفحه ٣٢٧ : بكّار النّابلسي المقدسي (١) الشافعي.
ورد إربل في جمادى الآخرة من سنة تسع عشرة وستمائة ، وسكن رباط
الصفحه ٣٤٠ :
تخال نظامه
روضا أنيقا
لك التّبجيل
والإعظام منه
وللأعداء ما
يشجي (ش) الحلوقا
الصفحه ٣٥٦ :
وبدّل من
داني الوصال شطون (ن)
فلي كرم دون
البقيّة (و) زاجري
عليّ به دون