الصفحه ٣١٢ :
فكلّما قربت
منّي دياركم
ينأى المزار
كأنّ القرب إسعاد
وكلّما
الصفحه ٣٢٩ :
الفقير أبو سعيد كوكبوري في معنى من يكون بها يصلح للسماع عليه ، فأشرت له
إلى ابن طبرزذ (ث) وحنبل
الصفحه ٣٣٠ :
محمد بن عمر بن زاذان (٤)» ، وهو من أجداده ، كذا ذكره لي ولده عبد اللطيف (٥).
وقد حدّث بحديث الساعة
الصفحه ٣٧٥ : أعلم لم سمّي بالحاسب ، ولم يخبرني بذلك أحد. توفي بإربل ... (أ).
كان الناس يزورونه ، ويأخذون من آدابه
الصفحه ٤٢٥ :
وأنشدنا ، قال
: أنشدنا أبو الحسن مطرف (٥) من أهل غرناطة ـ ويقال أغرناطه ـ : (الخفيف)
أنا
الصفحه ٤٣٩ : لدى
الإفرنج بالرّوم مدّة
فأنقذني لطف
الإله من (أت) الأسر
نصارى ولكن
فيهم فرط
الصفحه ٤٤٨ : بن منصور بن أبي بكر بن علي بن ابراهيم بن جابر ، من «باوشنايا»
؛ قرية من اعمال الموصل. ولدت في شهر رجب
الصفحه ٤٥ :
ومنها :
وأين هم منّي
ومنك وبيننا
حديث لذيذ
والوشاة نيام
وترقبني كيلا
الصفحه ٤٦ : : ـ «بعيد
الصدق (ض) مع الطمع ، وقول الحقّ مع حبّ الدنيا». ومنه : «الحياء من عاقبة التدبير
خير من الحياء من
الصفحه ٤٩ : فيه من
الأشعار على قلّتها فيه بما ضمّنه ـ رحمه الله ـ في آخره من عبر لرضيّ الدين (٤)
الخزاعي
الصفحه ٥٩ : ابن ندان لنفسه : (الطويل)
أبرق على
تيماء (ض) هزّت صوارحه
أم الثّغر من
لميا
الصفحه ١١٠ : القاهر ، قال : حدثنا والدي أبو النجيب عبد القاهر بن عبد
الله يوم الخميس سلخ شعبان من سنة ست وخمسين
الصفحه ١١٢ :
مرة ، ثم يخرج ويبعد عن الناس ، ويجلس على طرف ماء ينبع من عين (لا) بقرب
الموضع الذي كان فيه ، ولا
الصفحه ١٦٦ :
له من الوزير ابن شكر (٢) مكانة مكينة ، وعليه منّة بجاهه من المصالح رزق
في الشهر كثير (ب) ، أخبرني
الصفحه ٢١٦ :
محمد السّلفي إجازة معيّنة باسمه في شهر ربيع الآخر من سنة أربع وسبعين
وخمسمائة ، كتبها له بخطه