الصفحه ٤٨١ : (لسان العرب).
أأ ـ هنيدة على
التصغير اسم علم على المائة ، وقيل من الإبل خاصة ، أو أنها ١٠٠ سنة ، وهند
الصفحه ٤٩٤ : أبو بكر بن مالك المولود سنة ٢٧٤ ه عن أبي
النضر المتوفى سنة ٢٠٧ ه ، ولا بد بينهما من واسطة. هذا وكتب
الصفحه ٦١٨ :
«دوزى») وقد استعملت باللغة العربية بالمعنى الثاني اي المرتبات التي تدفع
لاي فئة من الناس من الطباخ
الصفحه ٦٥٢ : ء.
ت ـ بالاصل «قصاقصي».
ث ـ بالاصل «ثماني».
الترجمة ـ ٢١٧
أ ـ بياض بقدر
سبع كلمات.
ب ـ هو ، بفتح
اوله
الصفحه ٣٨ :
حصل في ذلك اليوم ألوفا (أح) فما أخذ منها الغزالي حبة واحدة ، ووفّرها على
القراء. هذا كلامه وأكثر
الصفحه ١٢٣ : الأربعين (ر).
ونقلت من خط
الإمام أبي الخير أحمد بن إسماعيل القزويني ، في أول جزء بخط الحافظ (ز) ذكر فيه
الصفحه ٢٣٠ :
أبيات طويلة ذكر أنها له ، أنشدني من صدرها معظمه. وأولها ـ وهي بخطه ـ : (المديد)
ما بغى عذلا
وقد
الصفحه ٢٨٥ :
/ حتّى يحوز الأجر من ربّه
في بائس
الحاضر والبادى
ما لاح برق
الصفحه ٣٠٩ : الصالحة ، وذلك في أواخر جمادى الآخرة من سنة ثمان وأربعين وخمسمائة في
جماعة. وأول حديثه ، أخبنا به الشيخ
الصفحه ٣٥٤ :
محمد بن الحسن ابن أبي سعد ، أبو نصر الطبيب بخطه في شهر ربيع الأول الواقع
في شهور سنة ثمان عشرة
الصفحه ٣٧٩ : (٣). وهذا الكتاب ضمّ فيه أحاديث كتاب أبي إسحاق (ب) مجموعة في مجلد ، ولم
يف بما ذكره من شرحها ، وهي مجردة من
الصفحه ٤٣٣ : قتيلها
وقالوا : أما
تشفي فؤادك (ذ) من جوى
وروحك من
بلوى مذيب غليلها
الصفحه ٤٣٧ : لنفسه ، في يوم الاثنين رابع جمادى الأولى (س) سنة
ثمان وعشرين وستمائة بإربل : (الطويل)
أسكّان نجد
الصفحه ٤٤٠ : النّوى
كأنّ قلوب
العاشقين من الصّخر
وغيره قوله :
إذا كنت لي
كنزا فحسبي
الصفحه ٤٤٣ : على مؤمّليه عاطفه». كتبها يوم
السبت خامس عشر ربيع الأول سنة تسع وعشرين (د).
ونقلت من خطه :
(الطويل