الصفحه ٣٩٥ : (ب) وغيره ، وكان يمليه في المسجد الجامع النورى بالموصل (٢).
ثم صار واعظا له قبول حسن ، يورد كثيرا من أخبار
الصفحه ٤٢٧ : نمّام : (الطويل)
أنمّ من
المرآة في كلّ ما درى
وأقطع بين
النّاس من قضب الهند
الصفحه ٤٥٩ : شعبان من سنة
ثلاث وستمائة بالموصل ، أمرد طويل. ورد إربل في ربيع الأول سنة ست وعشرين.
أنشد (ت) لنفسه
الصفحه ٥٤١ :
ش ـ بالاصل «ساكتا».
ص ـ المدّ
والكرّ مكاييل ، الاول ربع صاع ، والثاني مكيال اهل العراق ، كما في
الصفحه ١٢٤ :
الوقت عبد الأول بن عيسى بن شعيب بآخرة. وله غير رحلة في طلب الحديث.
/ ومن حديثه في
جزء من الأخبار التي
الصفحه ١٣٨ : علي ، فهو يتردد اليها في كل سنة رغبة في
الصدقة عليه. أخذ أجزاء كثيرة من حديث (ب) أبي الوقت عبد الأول
الصفحه ١٨٥ : الله
في سرّ وفي علن
والله يعطيك
لا السّلطان (ت) والبشر
كذا أنشد البيت
الأول
الصفحه ١٩٠ : سمع
أبا الوقت ، ولم يكن معه خطه. وقريء عليه جزء خرّجه من مسموعات أبي الوقت عبد
الأول عنه ، فيه موضع
الصفحه ٢٠٩ :
القضاة أبي القاسم علي بن الحسين (م) يوم السبت عاشر شهر ربيع الأول سنة
ثلاث عشرة وخمسمائة ، وزكّاه
الصفحه ٢٣٣ :
منه ينعش أفرخا
كزغب القطا
أو خلا ماعز حامل (خ)
فما لي وجه
أسأل الناس حاجة
الصفحه ٢٥٤ : المنيّة مغتالة
فنقّص (د)
ممن أحبّ العدد
فأبكت عليه
وعمّ البكا
الصفحه ٣٠٤ : .
ورد خبر وفاته
إلى أخيه محمود (٢) بإربل يوم الجمعة رابع عشر رجب من سنة تسع (ز) عشرة وستمائة ـ
رحمه الله
الصفحه ٣٧٧ :
فضل ، رحل إلى بغداد وبلاد فارس (٣) وكرمان والغور (٤) وغزنة (٥) ، وقطعة
من بلاد الهند ، ودخل سمرقند
الصفحه ٣٨٩ : عنده طرف من العربية مع غفلة فيه ـ لنفسه من أبيات أولها : (الطويل)
يا ساكني دار
السّلام ـ سلمتم
الصفحه ٤٤٧ :
من الرّجز ،
البيت الذي هو رابع
قال ابن معقل ،
فأنشدته حذوها ، ولكن في غير المعنى : (المنسرح