الصفحه ٣١٩ : : «مخيفة»
غلط ، وينبغي أن يقال : «خائفة» ، وربما عضده التأويل ، فيكون من قولهم : «مرض
مخيف» ، اي يخيف من
الصفحه ٣٦٦ : يجب ، وأن أمنعك من المضيّ إلى أن
يردوا ، وأن تتزيّا بزيّك الذي كانت عليه أوّل. فقال : وأنا أشفع إليك
الصفحه ٣٨٠ : محمود بن أحمد هذا ، جميع ما يجوز له روايته ، إجازة مطلقة ، كتب له
بها خطه في العاشر من شهر ربيع الأول
الصفحه ٤٣٠ :
وأنشدني لنفسه
: قال : وهو أول شعر قلته في المكتب : (الخفيف)
هل تبدّى في
النّاس وجد كوجدي
الصفحه ١٣ : وضعت في غير محلها (وسيأتي الكلام عليها) هي من الاوراق
الساقطة هنا ، لا سيما وان اولها تتمة لدعا
الصفحه ١٠٣ : المأمون (١٧) : «يا يحيى اغتنم قضاء حوائج النّاس ، فإنّ الفلك أدور
، والدهر (د) أجور من أن يترك لأحد حالا
الصفحه ١٤٠ : سائر من في داره
(ع).
ومن حديثه ما
قرأته عليه ، قال : اخبرنا الشيخ ابو الوقت عبد الأول بن عيسى بن شعيب
الصفحه ١٦٩ : يبق مع ضيق الامتحان إلّا أن يكرم
أو يهان ، خرج من الموصل هاربا أوّل النهار ، فطلب فوجد وقد اختبأ في
الصفحه ١٨٦ : الأولى (أ) ، قاله ابن الدبيثي (ب). وكنت لدى اسمه في أجزاء
عندي ، وأسأل عنه فيقال لي لا نعرف أبا العباس
الصفحه ١٩٧ : الشيخ المنشد. وذلك في
يوم الجمعة تاسع شهر ربيع الأول سنة أربع عشرة وستمائة بدار المبارك بن أحمد بن
الصفحه ٢٨٢ : أول ورقة : «الفقيه الغريب أنشأ وقال (ب) :
«من آتاه الله العلم فلا تحقروه ، الجنة دار الأسخيا
الصفحه ٢٨٤ : )
هو أبو طالب
عبد الحق بن أبي القاسم الحسن بن سعد الله (١) ، من بني الدّجاجي الحنابلة. أفادني
اسمه واسم
الصفحه ٢٩٤ : الكتاب من آخره إلى أوله. سئل عن مولده ، فقال : في شعبان سنة سبع
وأربعين وخمسمائة بمصر. سمع الحديث من أبي
الصفحه ٣٢٦ : تسع عشرة (ص) وستمائة ، وأنه توفي أول السنة (ض). وأنشدنا
مثله ـ وأكبر ظنّي إنه للحصكفي
الصفحه ٣٣٥ :
إذ لم يكن
أعمى ولا أعورا
لأنّ من يبصر
من واحد
شيئين أولى
الناس أن يحذرا