الصفحه ١٢٥ :
إسماعيل بن رجاء يكنّى أبا اسحاق ، علويا في الأول ، فكأنما سمعنا هذا من
أبي رزمة (ز). وقد روى
الصفحه ٤٣٢ : وستمائة.
أنشدنا لنفسه
في تاسع ربيع الأول : (الكامل)
/ إن جزت بالعرصات من يبزين
الصفحه ١٤٨ : الاولى على القصيدة
حيث ان ابن هشام لم يروها ـ فيما روى عن ابن اسحاق ـ من قصة الوفد.
(٢) كتب الناسخ او
الصفحه ٣٨٦ : الميّاس
فانهلّ من
خدّيه فوق عذاره
عرق يحاكي
الطلّ فوق الآس
وكأنّني
الصفحه ٨ : اول مرة في شباط ١٩٦٩ حتى اللحظة الاخيرة من انجاز
اطروحتي تحت اشرافه الحكيم وارشاداته الثمينة
الصفحه ٢٦ : مذكرة من مذكرات المؤلف سبق وادرجها كلها ضمن الترجمة
الاولى الا انها بقيت ضمن مسودات الكتاب ، فظنها
الصفحه ٢٥٣ : البوازيجي (... ـ بعد سنة ٥٩٦ ه)
أبو السكر (أ)
هو من المشهورين (١) ، أقام بالبوازيج ومات بها وقبره فيها
الصفحه ٣٣٢ : مصنفه ، وأسمعه بإربل مرة إلى آخر العشر الأخيرة من شهر ربيع الأول سنة
ست عشرة وستمائة ، وأخرى إلى يوم
الصفحه ٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
مقدمة المحقق
(١)
كلمة لا بد منها
عقب خروجي من
وظيفتي الدبلوماسية
الصفحه ٢٩ :
الكتب الاخرى ذات العلاقة للتحقق من كيفية ضبط الاسماء والانساب وما الى
ذلك.
ب ـ اعتاد
النساخ
الصفحه ٣٧ : في مدة آخرها شعبان من سنة اثنتين وخمسمائة ، وعلى
أولها إجازة رواية الكتاب بخطه لجماعة ، وهو خط حسن
الصفحه ٣٩ :
كان على غاية
ما يكون عليه ، زاهد (ح ح) من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، يقف الملوك ببابه
فلا
الصفحه ١٧٠ :
الأول ، فسمع عليه في جماعة بمسجد الخرّاطين ، يسرة الآخذ إلى المسجد الجامع من
الخراطين. وكان عنده جزء آخر
الصفحه ١٨١ : لنفسه ، ونقلته من خطه ـ أعني الخطيب
ـ وفي أوله : «لعبد المحسن بن الطوسي» ، وحدثني القيسي إنه أوردها في
الصفحه ٢٧٧ :
محمد الإربلي ـ أحسن الله توفيقه ، وسهّل إلى الخيرات طريقه ـ أن يروي عني
جميع ما صحّ ويصحّ عنده من