الصفحه ٥٠٨ :
هذا في الورقات ـ ٥٠ ب ، ٦٢ ب ، ٦٤ ب من المخطوطة.
والمقصود بقوله
«كأنني سمعته من مسلم بن الحجاج
الصفحه ١٨٨ : الاول ـ ولم يذكر سنده القيسي ـ
في ثاني عشر صفر من سنة أربع عشرة وستمائة بالجنينة (ب). ثم ورد إربل في
الصفحه ١٩٨ : (ب) البغدادي المقرئ (١) ، فيه خير وصلاح
وسلامة ، صحيح السماع ثقة. سمع الكثير من الحديث ، وكان حائكا ، أسمر
الصفحه ٢٤٧ :
فإني نقلته من خطه (خ) ، وكان قد كتبها وكتب جميع ما فيها من ظاء بالضاد ،
ومن ضاد بالظاء. وكتب في
الصفحه ٧٤٦ : المقصود.
خ ـ سقطت كلمة
من الشطر الاول.
الصفحه ٣٠٥ : الرسالة (٣) ، وهي من قوله ، وأولها : «بالأسماء
الحسنى أستفتح (أ) ، سحاب سيبك ساح بساحة المسترفدين
الصفحه ٦٠١ : ، ولعلها تفيد بان الدعاء يكون محجوبا من الله
حتى يصلى ... الخ. اما بالنسبة للحديث نفسه فلم اجده في الكتب
الصفحه ١٩١ : صالحا
عنده شيء من فقه ـ كما قيل ـ سمع الكثير وعمّر حتى سمع عليه (ث) وأخبرني بدل بن
أبي المعمّر ، قال
الصفحه ٥٢٤ :
د ـ كذا في
الأصل والصحيح «جمادى الاولى» وفقا لما ذكره ابن الدبيثي «مخطوطة كمبرج» ورقة ـ
٩٢. قال
الصفحه ٥٧٠ : »
مكررة بالاصل مرتين.
ب ـ بالاصل «هذان
البيتان» وحك احدهم النون الاولى وكتب فوق الثانية «البيت» وكتب
الصفحه ٥٨٦ :
غ ـ كذا بالاصل
ولم اهتد الى المقصود ، ولعله يريد القول بأنها الكتب المسماة بالاجازة الاولى
الصفحه ١٤٢ :
(ب) أبا الحسن علي بن الحسن بن علي الرّيحاني المكي (٣) ، ونقلتها من خطه ،
أوّلها : (الكامل
الصفحه ١٩٥ : قديم الرواية. أنشدني لنفسه في سابع عشر ذي الحجّة من
سنة إحدى عشرة وستمائة : (الطويل)
خبرت بني
الصفحه ٢١٨ : المسمّاة من تأليفه ، ولعله قد (ع)
سمّاها في الأولى (غ).
الصفحه ٢٩٠ : الأول : (الطويل)
كريم نفضت
النّاس (ز) لمّا عرفته
كأنه (س) ما
خاف من زاد قادم