الصفحه ٢٨ : مراجعي شملت تقريبا كل الفنون
التي ألف بها العرب والمسلمون ، فضلا عن عدد من الكتب الحديثة التي كتب بعضها
الصفحه ٢٦٧ : وأنا بريء من
التصحيف والتحريف. كتبه داود بن محمد بن الحسن بن خالد الخالدي في التاريخ المعيّن
الصفحه ٢٣٤ : عمر بن محمد بن طبرزد بإربل ، وسمع عليه الحديث وعلى غيره. كان صبيّا لم
أستنشده شيئا من شعره. نقلت من
الصفحه ٦٦٤ :
أ ـ بياض بقدر
كلمة واحدة.
ب ـ بالاصل «لحلوله»
واظن ان المقصود خلو دار الحديث من الاسماع وهذا ما يفسر
الصفحه ٣٠ : الشاكلة. ولقد نقلت المتن بكل امانة ودقة ، وعند ما اضطررت
الى تقويم الخطأ الاملائي او ازالة التصحيف ، اشرت
الصفحه ٥٠٤ :
يعرف أحد أنه فقد. وقيل إنهم قوم من الصالحين ، بهم يقيم الله الأرض (التهانوي
«كشاف» ١ / ١٤٦ ، إسنوي
الصفحه ٦٨٩ : ء والراء.
ر ـ لم يرد الحديث
في اغلب الكتب المعتمدة ما خلا «سنن ابي داود» ١ / ٤٦٨ و «مسند احمد» ٣ / ١٠
الصفحه ٥٦٩ :
كلمتين ، اما الحديث فقد ورد في عدد من الكتب المعتمدة بنصوص متشابهة (انظر «سنن
ابن ماجة» ٢ / ١٣٧٦ ، «صحيح
الصفحه ٤٠٦ : حديث سمعته منه ـ ، أخبرنا الشيخ
أبو محمد عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة من لفظه ـ وهو أول حديث سمعته
الصفحه ١١٠ : ، صفّدت الشياطين ، وفتحت أبواب الجنّة ، وغلّقت أبواب النار» (ل). قال
أبو النجيب : هذا حديث حسن صحيح ، من
الصفحه ١٩٢ :
وساق الحديث (ب) ، وذلك في شهر رمضان من سنة ثلاث عشرة وستمائة بالمدرسة المجاهدية
(٨). ووقع الينا
الصفحه ٢١٣ : ـ فيما بلغني عنه ـ صالحا زاهدا ورعا مشهورا بذلك ، مشارا إليه به.
سكن بغداد ، وسمع الحديث من أبي الفضل
الصفحه ١٢٣ : وصحب الصوفية ، وسمع الحديث من أصحاب أبي بكر
ابن سوسن (١٤) ، وأبي الحسين ابن الطّيّوري (١٥) وأبي سعد ابن
الصفحه ١٥٥ : سافر فهو الآن
مقيم بسنجار.
سمع الحديث من
أبي الفتح بن البطي (ب) ، وأبي بكر بن النّقور (٤) ، وأبي علي
الصفحه ٧٢٣ :
حديث بطريق مسلسل ، ولقد يكون اصل المتن في حديث من هذا النوع صحيحا
لسلامته من التدليس ولكن صفة