الصفحه ٦٢٢ : ح).
س ـ ورد الحديث
في عدد من الكتب ، ووردت الكلمة الاولى منه في بعضها «اكفلوا» ، كما ان نصه جاء
مختلفا بعض
الصفحه ٦٦٥ : ٧ أ).
ن ـ ورد الحديث
في عدد من الكتب المعتمدة بنص مشابه لرواية المؤلف (انظر «صح البخاري ١ / ٢١ ، ٣ /
٣٠٨
الصفحه ٧٢١ : جابر بن
عبد الله الانصاري (ورقة ٣٢ ب).
ج ـ ورد الحديث
في عدد من الكتب المعتمدة (انظر «سنن ابن ماجة
الصفحه ٤٨٧ : ، وهناك بعض الأحاديث التي تضمنت شيئا من
المعاني التي أشار إليها هذا الحديث ، وقد رواها الغزالي في «إحيا
الصفحه ٧٢٢ : «علوم الحديث» ص ٢٤٩ بان الحديث المسلسل هو الحديث المسند المتصل الخالي
من التدليس والذي تتكرر في وصف
الصفحه ٦٧٩ :
المؤلف لهذا الحديث ناقصة وما رواه هو الفقرة الاولى منه فقط ، او ان الناسخ سها
فنقل بداية الفقرة الاولى
الصفحه ٥٠١ : .
ح ـ المقصود
الحسين المحاملي ، وقد مر ذكره.
خ ـ بياض بقدر
ثلثي السطر ، وأظنه للتنبيه على انتهاء الحديث. وعن
الصفحه ٢٣٦ : المولد والمنشأ ، في ثامن عشر رجب
من سنة أربع عشرة وستمائة بدار الحديث بإربل ، وحدثنا إنّ مولده سنة إحدى
الصفحه ٣٠٠ :
الحجّاج (٥٧٤ ـ ٦٤٧ ه)
أبو الحسن محمد
بن إسماعيل بن أبي الحجاج المقدسي (١) ، من أصحاب الحديث الراحلين
الصفحه ١٢٩ : (١). شيخ
حسن ثقة ، سمع الحديث بإفادة والده (٢) وهو صغير ، وكان أبوه (ب) أحد عدول بغداد
ومحدّثيها. ولقي من
الصفحه ١٤٤ : بمن نيّته خير من عمله ، ويجرى في المسامحة على ما
يقضي بتصديق أمله ، وإن ينعم بستر هذه العورة عمّن
الصفحه ٤٦٩ : فقد ورد في عدد من كتب الحديث (ابن ماجة ـ «السنن» ٢ / ١٤٣٠
، «صحيح مسلم» ٨ / ١٥٧ ، «صحيح البخارى
الصفحه ٥١٨ : مستطيل ،
أو مجموعة من عدة كتب ، أو مجموعة أغاني. ويبدو ان المقصود هنا مجموعة كتب في
الحديث. هذا ولم أوفق
الصفحه ٥٢٠ : البخاري حديث هذه
السورة عن سعيد بن مروان عن محمد بن عبد العزيز بن أبي رزمة ينطبق من حيث المعنى
والسند وما
الصفحه ٦٠١ : ، ولعلها تفيد بان الدعاء يكون محجوبا من الله
حتى يصلى ... الخ. اما بالنسبة للحديث نفسه فلم اجده في الكتب