الصفحه ١١٦ : الأكبر ، ولد في بلاد الشام
في موضع يعرف بشوف الأكراد (٥) ، بالشين المعجمة والفاء ، بضيعة تسمى «بيت فار
الصفحه ١٣١ : الرحمن بن الشيخ العدل عبد الغني بن محمد بن سعد الغسال ،
المعروف بابن الحنبلي البزاز ، من بيت العدالة
الصفحه ١٤٠ : الذبّان
، وسمعني أقول : «ليت في بيتي مثل هذا الذبان ، فأمر لي بعشرة قواصر (ط) تمر ،
وعشر جرار سيلان
الصفحه ١٨٣ : ذلك لأنه
عقّبه بقوله : «والزهد في الدنيا ... البيت». وأنشدنا الشيخ أبو عبد الله محمد ابن
سعيد الدبيثي
الصفحه ٢٠٠ : ء
أنال حبيبكم
خيرا مليك
أذاق عدوّكم
سوء البلاء
هذا البيت
الأول (ب) لأبي عبد
الصفحه ٢٢٠ : البيتين بقوله «لمحرره محمد علي بن محمد راضي النجفي
أبا الهمات من لي بمثلك كريما ماجد
الصفحه ٢٢٣ : ... (ث) ، وسمع على الفقير أبي سعيد كوكبوري بن علي بن بكتكين»
مسند أهل البيت» (٤) ـ عليهم السلام ـ وسافر إلى دمشق
الصفحه ٢٢٤ :
يغذوكم به من نعمه ، وأحبّوني بحبّ الله ، وأحبّوا أهل بيتي بحبيّ» (ح).
سألت ابن
الأصفر عن مولده ، فقال
الصفحه ٢٣١ :
__________________
(١) علق النجفي في
الحاشية ازاء هذا البيت بقوله «لمحرره الشيخ محمد علي بن الشيخ محمد راضي النجفي
الصفحه ٢٣٥ : ـ ٦١٦ ه)
من بيت العلم
والحديث المشهور ، ورد إربل في رجب سنة أربع عشرة
الصفحه ٢٥١ : البيتين ، وكان يعنى
بهما إنسان يرمى بالأبنة ، وهما (الخفيف)
الصفحه ٢٥٦ : الله عنه به كربة من كرب يوم القيامة. وما جلس جماعة في
بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه
الصفحه ٢٦٤ : يرقص في الحرم وفي بيت المقدس ، ولا يجسر أحد يعترض
إليه.
قال سعد (ح) بن
عبد العزيز البوازيجي : لما دخل
الصفحه ٢٧٠ : ء
كتب بخطه : «ظبي»
مرفوعا ، ولا أرى البيتين الثالث والرابع له ، لنفورهما من ملائمة الأول والثاني.
١٦٥
الصفحه ٢٧٩ : ، وأحدق بجنازته الواسطيون
وغيرهم تبرّكا به ـ رحمه الله ـ.
ومثل البيتين
اللّذين أنشدهما علي بن محمد بن