الصفحه ١٩٧ : (ص)
بيت من
الآداب أصبح نصفه
خربا وباقي
بيتها (ض) فسيخرب
فابكوا لما
سلب الزمان
الصفحه ٢٠٥ :
للورى حاجتي
عليّ أن ألزم
بيتي وأن
أرض بما يحضر
في باجتي (لا
الصفحه ٢٤٦ : (ج) ، فوقع في أبي
البقاء (ح) ، وقال : قد أخذت في تصنيفه مواضع. قال : ثم أنشدني هذين البيتين ،
وقال قد عملهما
الصفحه ٣٠٤ :
كذلك القطامي
(خ) لا يعيش بكنّه (د)
ولو قام فيه
ألف عام مخلّد
وإنّ لزوم
البيت
الصفحه ٣١١ : مشتغل بالفقه (ت) : ولعل قوله «وفي وجناته ماء ونار» (ث) وافى بيت الوأواء
الدمشقي (ج) :
«شدّ
الصفحه ٣٤٣ : (د) في البيت الثاني ، غير منوّن. وهذان البيتان أيضا أسبق من (ذ) مولد
الباقلّاني.
قال : وأنشدنا ابن
الصفحه ٤٧٠ : . ولعل ما اثبتنا هو الصحيح.
ز ـ البيت
الاخير مضمّن من معلقة زهير بن أبي سلمى (الزوزني ـ «المعلقات» ص ٨٧
الصفحه ٤٧٧ : مثل هذا الحديث.
خ ـ هكذا روي
البيت في الأصل ، وقد تنبه المؤلف إلى غرابة روايته على تلك الصورة فنبّه
الصفحه ٤٨٠ :
رشيق «العمدة» ١ / ٢١١» ، «لسان العرب» ، «تاج العروس»).
ق ـ عجز هذا
البيت مضمّن من بيت للمتنبي
الصفحه ٤٩٠ : »
ولكن أحد القراء غيّرها إلى «وقف» وقد أثبتنا الأصل لأنه هو الصحيح. وقد روى ابن
خلكان هذا البيت ضمن أبيات
الصفحه ٤٩١ :
ج ـ أي إن كل صلاة
يؤديها المسلم ينبغي أن يختمها بعد التشهد بالصلاة على النبي ـ ص ـ وآل بيته وفقا
الصفحه ٤٩٧ : «حان» في هذا البيت بدلا من «كان»
ولم يرو البيت الرابع والأبيات الثلاثة الأخيرة من المقطوعة أابن الجوزي
الصفحه ٥٠٠ : من «درها». والمقطوعة في وصف المحبرة والقلم.
ج ـ «وخيما» في
البيت الأول تعني الثقيل من الرجال ، أما
الصفحه ٥١٢ :
كلمة واحدة المراد به القول : «الخ البيت». وقد ورد البيت في «ديوان النابغة»
بالنص الآتي :
(هذا
الصفحه ٥٥٩ : جعل البيت ساقط الوزن مما تنبه له المؤلف.
ت ـ بالاصل «للسلطر»
لقد اعيد تحبير هذين البيتين فمسخت بعض