الصفحه ٣٠٤ : ـ ٦٣٥ ه)
هو أبو حامد
محمد بن أبي الفخر بن أحمد الكرماني (١) ، ورد إربل غير مرة ، وكان أول ما وردها
الصفحه ٣١٦ : (١). وفرنث (٢) قرية من قرى الدّجيل (٣). ورد إربل غير مرة. شيخ له ذكر ،
يطوف البلاد وسكن مقيما (أ) بجبل بدمشق
الصفحه ٣٢٤ : بن نمير (١)
الحرّاني المولد. حدثني أنه ولد بحرّان في ذي القعدة من سنة ستين وخمسمائة. ورد
إربل غير مرة
الصفحه ٣٣٥ : مرة أخرى / عن مولده فقال : لم
أبلغ الثلاثين. أنشدني لنفسه في خامس رجب (أ) : (الكامل)
يا قاتلي
الصفحه ٣٦٣ : المهملة ، مضمومة الخاء
المعجمة والراء المهملة ـ العراقي (١) ، ورد إربل غير مرة. سألته عن مولده ، فقال
الصفحه ٣٦٥ :
وإليه الأمور
تنمى (أ) وتنهى
وعليه معوّل
النّاس طرا
ولديه عين
النّوائب مرها
الصفحه ٣٦٩ : . وذكر
أنّ سماعهم في تاريخ قد مرّ ذكره.
٢٦٩ ـ محمد بن أبي
بكر الإربلي (... ـ بعد سنة ٥٥٣ ه)
وجدت في
الصفحه ٣٧١ : : وحطّت
جنازته إلى الأرض للتّبرّك به غير مرة. قال : وكان أحول مصفر اللون ، في كلامه
خنّة (ب).
وحدثني عمي
الصفحه ٣٩٣ : (١) ، ورد إربل غير مرة.
أنشدني لنفسه
في شهر رمضان من سنة خمس وعشرين وستمائة / وقد كبا ببعض رؤساء الموصل
الصفحه ٣٩٦ : عشر ربيع الأول من سنة سبع وسبعين وخمسمائة بقلعة شوش (٣) من أعمال
الموصل. ورد إربل غير مرة ، وسمع بها
الصفحه ٤١٣ : ، وقد مرّ بعسقلان (٦) ، وزار قبور الشهداء ـ حين توجّه إلى
مصر ـ : (الوافر)
مررت بعسقلان
وقد
الصفحه ٤٢٧ :
: أنشدني الشيخ الفاضل أبو عبد الله (١٨) السبتي (أر) بداره بالمريّة (١٩) لنفسه ـ
قال : والبيت الأول أنشدته
الصفحه ٤٢٨ :
: أنشدني له أيضا ، وعنه : (الخفيف)
كلّما مرّ
قاصرا من خطاه
يتهادى كما
يمرّ الغمام
الصفحه ٤٥٤ : : (الطويل)
سألتكم بالله
من مرّ منكم
على جلّق
يقرا السّلام على أصحابي
الصفحه ٤٥٦ : ؟
وقد مرّ لي
خمس وعشرون حجّة
ولم أرض فيها
عيشتي فمتى أرضى؟
وأعلم أنّي