الصفحه ١٧ : جواد ان القدماء كانوا يكتبون «المنجا
والمرجا» بالالف القائمة ، وهو ميل قديم الى كتابة الالفاظ بحسب
الصفحه ١٨ : «ر ، س ، ص» هذه العلامة (٧) للتأكيد على انها مهملة (مخ ورقة ١٨٧ و ١٩٧ ب و ١٩٨ أو
١٤ ب). ويلتزم عند كتابة «بغداد
الصفحه ٢٠ :
الشرعي ، اذ كثيرا ما يزيل الوراقون الورقة الاولى من المخطوطات للتعفية على ما
فيها من كتابات قد تشير الى
الصفحه ٢٤ : لو لم يكن الكتاب مسودة ، لخلا من
مظاهر عدم الانسجام هذه.
٣ ـ نقصان بعض
العبارات
وخير مثال
اضربه
الصفحه ٢٦ : مذكرة من مذكرات المؤلف سبق وادرجها كلها ضمن الترجمة
الاولى الا انها بقيت ضمن مسودات الكتاب ، فظنها
الصفحه ٢٨ : كتاب او بيتا من الشعر ، او كلمة غامضة المعنى او
حدثا تاريخيا ، الا وراجعت مظانها للتحقق من صحتها او
الصفحه ٣٠ : الرجال الوارد ذكرهم عرضا في ثنايا الكتاب ، وفعلت مثل ذلك بالنسبة للاماكن
والقبائل والاقوام. كذلك اشرت الى
الصفحه ٣١ : ذلك خير
عوض واحسن جائزة.
وعلى كل حال ،
فقد بذلت اقصى ما امكنني من الجهد محاولا اخراج هذا الكتاب بشكل
الصفحه ٣٤ : . كان
فيما حدّثت عنه يلبس الثياب الفاخرة ، غير متحر لبسه. ورد بغداد ونقلت من كتاب «تاريخ
(٧) أبي الفرج
الصفحه ٣٨ : إماما في علم القرآن ، صنف في القراآت كتابين يدخل كل منهما في
جلد ، سمّى احدهما «المؤنس» والآخر «المنتخب
الصفحه ٣٩ : أوقد عنده سراج قط. كان ـ فيما بلغني ـ يكتب
الكتاب الكريم بيده من حفظه ، وكان تحته بارية صغيرة
الصفحه ٤٣ : الرّشح أطراف آذانهم» (ج).
وأنشدني ـ رحمه
الله ـ قال : سألت أبا ناصر ناشبا (١٣) ، وقد ورد عليّ كتاب من
الصفحه ٤٤ : كتاب «مقتل عثمان» ـ رضي الله عنه (١٧) لابن ابي الدنيا (١٨) فأبى عليّ وقال
: لو رأيناه ما رويناه
الصفحه ٤٨ : ]
/ قالوا : الفتى جدّه عليّ
قلت الفتى
جدّه علي»
وذكر بعده ما
تركته. وفي الكتاب
الصفحه ٥٢ : الجحدري (١٢) إملاء من كتابه ، قال : حدثنا
عبّاد بن عبد الصمد أبو معمّر (١٣) ، قال : حدثنا أنس بن مالك أنّ