الصفحه ١٣٩ : الغنى
فغدا تؤدّيها
مع الإفلاس
أنشد : «مطلت»
رباعيا فقدّم الألف (ر) ، ثم قال
الصفحه ١٦٨ : اتجّه عليه ، وسافر إلى دمشق.
ألّف كتابا
وسماه «المجد المظفري» (٣) ذكر فيه طرفا من أخبار الأمرا
الصفحه ١٧١ : سنة أربع وثلاثين وخمسمائة ، وقال :
هذا سؤال المحدّثين ، ليعلموا صدق الشيخ من كذبه (خ). ألّف كتابا في
الصفحه ١٧٤ : منها بلد إلّا دخله. ألّف كتابا ،
فجمع أربعين بابا ، من تأمله عرف ما أودعه ، سمّاه «إرشاد أهل الإخلاص
الصفحه ١٧٦ : وسراريهم ، وهم خلق كثير. ومع ما فيها من الربّان وغيرهم مما ينيف على
الألف وأربعمائة نفس. وكان للسفينة ثلاثة
الصفحه ١٧٨ : الفوارس الحيص بيص (ب) ؛ وذكر انه أنشدها بركة بن بدران (٢) ، طلب منه حجرة (ت)
له كانت تساوي ألف دينار فنزل
الصفحه ١٧٩ : خمس وتسعين
وخمسمائة ، فسلّم إليه كيس مختوم ، وقيل له فيه ألف دينار ، فقال : لا آخذه أو
تزنوه ، فقالوا
الصفحه ١٩٤ : وله محفوظات كثيرة أوردها عند المحاضرة. ألف كتابا (أ) مذيلا
على تاريخ أبي سعد عبد الكريم بن محمد بن
الصفحه ٢٤٥ :
المذهب. وربما كتب «بارزطغان» بالزاء. كان يحذف اسمه من الطباق (ت) لصعوبته
ويكتب «بو طالب» بغير ألف
الصفحه ٢٨٥ :
ولم يك يصلح
إلّا لها» (غ)
أنشده : «عقدة»
بالنصب ، و «جدبت» بغير ألف ، ولو قال : «أجدبت» لا
الصفحه ٣٠٤ :
كذلك القطامي
(خ) لا يعيش بكنّه (د)
ولو قام فيه
ألف عام مخلّد
وإنّ لزوم
البيت
الصفحه ٣٥٧ : سماعاتي
يطول جدا ، والزمان على ضيق. وما كلّ ما سمعت يحضرني إسناده ، فمشايخي ـ بحمد الله
ـ قد جاوزوا الألف
الصفحه ٣٨٤ : (ب) ـ ، ورد إربل في العشرة
الآخرة من محرم سنة خمس وعشرين وستمائة. شاب مغرى بجمع الأشعار ، ألّف كتابا (٢)
جمع
الصفحه ٣٩٠ :
مروّعة مثلي
إذا ما بكت
ورقاء والإلف عندها
مقيم فما حال
المروّع بالثكل
الصفحه ٣٩٤ : (ض)
ومن خبر
العلا ترك التّصابي
وآلف جفنه
حبّ السّهاد
ألذّ العيش
عندى