الصفحه ٩٦ : يخشون الملوك ، ورعية ملكهم كثيرة ، وإذا ما قدم
بحار من بلد إلى بلد قدم التجار سلعتهم هدية إلى الملك
الصفحه ١٢٧ :
البرونز ، وثلاثة
آلاف رجل وألف بحار ماهر ويبحرون إلى الهند والصين وأمريكا.
ولدونقارقة سفن
بها
الصفحه ٤٦ : موضع فيها لزراعته ، وأصاب الناس
القحط واشتد الغلاء فعمد الناس جميعا إلى صيد السمك من الأنهار والبحار
الصفحه ٣٧٢ :
الفصل الأربعون
ذكر البرك التى تشبه البحار داخل مدينة القاهرة
ـ بركة الأوزبكية :
مما لا ريب
الصفحه ١١٧ : سودان وهم على مذهب
الإمام مالك ، وهم أهل بحر ، وإذا انتقلت الخلافة من أحدهم إلى الآخر دون موافقتهم
لا
الصفحه ٦١١ :
ذكر البرك التي تشبه البحار داخل مدينة القاهرة
حادثة
سبب تسمية بركة
الصفحه ٦٠٢ : آل المظفر
أول من ملك مصر من آل عثمان
دولة آل الجوبانيين
الصفحه ١٢ : أوليا جلبي أنه التقي في فيينا بالإمبراطور ليوبويد الأول ، والقائد مونته
جوجوللي ، وأنه ذهب إلى الدانمارك
الصفحه ٥٤٤ :
وبعد أن أرسل
إبراهيم باشا خزانة منحة العيد إلى السلطان أرسل مع أحد أغواته وعشرين من رجاله
خمسة
الصفحه ١١ : وبغداد من خلال مهام مختلفة قام بها. عقب هذا ، ذهب مع
ملك أحمد باشا إل أوزي مرة أخرى بمناسبة تكليفه بمنصب
الصفحه ١٦ : ، وهمدان ، وكرمان شاه. في المجلد الخامس يبدأ أوليا جلبي
بوصف ما رأه في مساره من إيران إلى بغداد ، ومن هناك
الصفحه ٥٤ :
حكاية
قدم إبراهيم ـ عليهالسلام ـ فى عهد طوطيس إلى مصر مع أمنا سارة فمدّ طوطيس يده إليها
، فجفّت
الصفحه ٦٦ :
الإسكندرية ، ولكنى قدمت إلى القدس للزيارة ، والآن أنا غريب الديار ، تعال معى
إلى الإسكندرية ، وسأعطيك سكة
الصفحه ١٤٦ : من سوق حاجى أوغلو ، ولحقت الهزيمة بسليم ؛ فانطلق إلى طرابيزون وبدّل
ثيابه وقال : حدثنا عما رأيت فى
الصفحه ١٦١ : السلطان سليم مدينة حلب ومضى إلى
خانتيمان ثم أسند قلعة المعرة إلى أمير اللواء الغنى عطا ، واستقبله أهل حماه