الصفحه ٢٩ : وبموافقاتهم ولم
يدخلوها عنوة حيث يقول :
وبسبب ظلم
الشراكسة وطغيانهم ، قدم من مصر كثير من أولياء الله إلى
الصفحه ٤٨ : ثلاثة أذرع ، ولكن بواسطة آلات الرفع
يستطيع أن يرفع جبل (بيستون) ويستطيع نقله من مكان إلى آخر ، ومن يعارض
الصفحه ٦٥ :
مصر فى حوزته فجعل للمقوقس القبطى رتبة الإمارة ، ولكى يمضى إلى مكة والمدينة قطع
طرق النيل قبالة بنى
الصفحه ٧٤ :
تسعة أشهر بالتمام خرج القبط من القلعة آمنين ومضوا إلى مدينة حوش عيسى بالقرب من
دمنهور ، أما جند هرقل
الصفحه ١١٣ : .
إنها جزيرة
متراحبة الأرجاء ، ويشق هذه الجزيرة نهر النيل المبارك إلى وسطها ، وفى جنوب جزيرة
مصر طريق
الصفحه ١٢٤ :
الطبقة الثالثة آل كوريل
وهم أيضا أربعون
ألفا ومطيعون.
الطبقة الرابعة آل شوشاد
وكان لأنوشروان
الصفحه ١٦٣ :
القمامة وجعل يصهل إلى حد لم يطق سليم صهيله ، فنزل عنه وظهر له نعش حجرى كبير
فكفّ البرزون عن الصهيل كأنما
الصفحه ٥٤١ : المدينة فيمضى كتخدا الإنكشارية فى ألف أو ألفين من رجاله مدججين بالسلاح
إلى الغورية فيقومون بها حتى مطلع
الصفحه ٥٨٠ :
الفصل الرابع والعشرون
فى بيان موكب قدوم البنطال والسيف والقفطان إلى وزير مصر
يقوم الجنود
الصفحه ٥٩٧ :
وتوجد سبع نظارات
تحت إدارة أغا الإنكشارية ، كما أن نظارة السليمانية والدشيشة الكبرى ، حيث يصل
إلى
الصفحه ٣٩ :
ولما هبط آدم إلى
الأرض نبت هذا العشب من منيّه ، وإن قيل إنه ليس (شيث) ، والقول الأرجح أنه هو ،
لأن
الصفحه ٥٦ : غريب فحببها إلى وإلى كل غريب» ، ولأجل دعاء يوسف هذا نعمت
طائفة العبيد ، وغريبو الديار ، بالعزة والسعادة
الصفحه ٧٨ :
الفصل العاشر
بيان من حكم مصر من أمة محمد إلى عهد آل عثمان
أى إلى عهد السلطان محمد الرابع
الصفحه ١٠٩ : كثير من الرحالة ضيوفا ، ويسمى العرب الواحد منهم سلطان البر أما عرب صحراء
الشام فيسمون شيوخهم آل بنى
الصفحه ١٤٩ :
«ذكر مجىء الأمير سليم من بغداد إلى الكعبة
فى أول سياحة له
ثم مضى سليم مع
حجاج بغداد إلى الكعبة