الصفحه ٢٠٢ : موكب
مشاة العزب ويمرون رافعين أعلامهم وهم غزاة مسلحون بالبنادق يلبسون جلد النمر وعلى
قلانسهم طرّة
الصفحه ٢٠٨ :
عندما فتح السلطان
سليم الأول مصر كان كمال باشا أحمد افندى يشغل منصب قاضى عسكر الروملى ، فأنعم
عليه
الصفحه ٢٢٦ : والصعيد وأسوان
والسودان كل منها حى على أطراف مصر. حقا إن ما قاله الرجل هراء.
فمما يروى أن
خليفة بغداد
الصفحه ٢٣٢ : طابق أمام جامع قلاوون. كما أقام على جانبيه برجين شامخين
، وثمة برج عظيم هو برج المهترخانه ، وهو من عشرة
الصفحه ٢٣٣ : لها أبواب حديدية كل منها من طبقتين عند عتبة العزب منها باب كبير يطل
على «ميدان الروملى» (١) وجميع
الصفحه ٢٣٥ :
وهو فى عمود على
طرف مقر التتار وفى نهايته طوق حديدى وفى هذا الطوق الحديدى صورة عقرب من النحاس
وهى
الصفحه ٢٣٧ : تطل على هذا
الميدان. كما أن ديوان قايتباى وديوان الغورى وقصر «المقابله جى افندى» (١) و «البارودخانه
الصفحه ٢٣٩ :
وصفنا كلا منها طال بنا الكلام. ويتوسط القصر ساحة وسيعة وفيها يتدرب أغوات الداخل
على التحطيب والفروسية
الصفحه ٢٤٦ : القبلة ، وعلى بعد عشرين
قدما من هذا الباب يقع باب «القرافة» وهو باب حديدى مكشوف متجه إلى الشرق وفى هذا
الصفحه ٢٥٤ : البرك تجرى فيها مياهها مثل بركة الأوزبكية والناصرية ، وكانت
البرك بمثابة الخنادق. وعلى حافة هذه البرك
الصفحه ٢٦٥ : على سوق المغاربة ، وفى ركن الباب الأيمن منارة من طبقتين ، وفى ركن الباب
الواقع على الناحية اليسرى
الصفحه ٢٧١ :
على ذبح ولدها
ليلا وأخذت رأس الحسين ووضعت مكانه رأس ولدها. وإلى الآن رأسه محفوظ فى مشهده. وفى
عهد
الصفحه ٢٧٢ : أخرى على أساسها ، إلا أنها منارة قصيرة من طبقتين. أما
المنارة اليمنى فهى عالية من خمس طبقات تضا
الصفحه ٢٧٥ :
السلطانية. وهذا
الضريح عليه نقوش ذهبية مختلفة الألوان وكأنما بنى بقدرة إلهية وكأنه قصر من قصور
إرم
الصفحه ٢٧٩ :
السلطانية السبعة سالفة الذكر تقاربت جدرانها ومناراتها ومعظم الجوامع فى القاهرة
على هذه الصفة.
جامع السلطان